وليد صبري
* الدبلوماسية الحل الأمثل والأوحد لوقف تهديدات إيران
* العرب الأكثر تضرراً من أي تصعيد عسكري في المنطقة
* منطقة الشرق الأوسط لا تتحمل مزيداً من النزاعات
أكد مستشار الرئيس العراقي السابق ورئيس المجلس الاستشاري العراقي، فرهاد علاء الدين، أن الدبلوماسية هي الطريق الأمثل والسبيل والحل الأوحد في تعامل القوى الكبرى لاسيما أمريكا مع تهديدات إيران في المنطقة وذلك لحل أي نزاع أو خلاف، معرباً عن أمله في أن تنجح الدبلوماسية في الوصول إلى حلول سواء مع إيران أو غير إيران، مشيراً إلى أن المنطقة لا تتحمل مزيداً من النزاعات.
وأضاف علاء الدين في تصريحات لـ"الوطن" أن أية حلول أخرى لاسيما التصعيد العسكري سوف يكون مدمراً للمنطقة بأكملها، ولن يكون المتضرر فقط إيران أو أمريكا لكن كل الدول سوف تتضرر من ذلك التصعيد العسكري، لاسيما الدول العربية، ولذلك الحل الأسلم والأفضل هو الحل الدبلوماسي.
وفي رد على سؤال حول تحييد الميليشيات الإيرانية في المنطقة، شدد المستشار السابق للرئيس العراقي على ضرورة ممارسة الدبلوماسية الصحيحة وربط المصالح بين الدول العربية، حيث إن ربط المصالح كفيل بتحييد أية ميليشيات عسكرية سواء كانت داخل الدولة أو خارج الدولة، حيث بالإمكان تحييد الميليشيات بالطرق السلمية.
وقال إن بعض الميليشيات ربما يقتصر دورها في بعض الدول على محاربة الإرهاب فقط دون التدخل في أمور أخرى، لذلك فإن مصطلح ربط المصالح العربية كفيل بمنع الهجوم أو الاعتداء على أية دولة عربية من أية ميليشيات.
وفيما يتعلق بالشأن العراقي، دعا علاء الدين إلى احترام نتائج الانتخابات والسعي لتشكيل الحكومة من أجل تحقيق الاستقرار للبلاد.
* الدبلوماسية الحل الأمثل والأوحد لوقف تهديدات إيران
* العرب الأكثر تضرراً من أي تصعيد عسكري في المنطقة
* منطقة الشرق الأوسط لا تتحمل مزيداً من النزاعات
أكد مستشار الرئيس العراقي السابق ورئيس المجلس الاستشاري العراقي، فرهاد علاء الدين، أن الدبلوماسية هي الطريق الأمثل والسبيل والحل الأوحد في تعامل القوى الكبرى لاسيما أمريكا مع تهديدات إيران في المنطقة وذلك لحل أي نزاع أو خلاف، معرباً عن أمله في أن تنجح الدبلوماسية في الوصول إلى حلول سواء مع إيران أو غير إيران، مشيراً إلى أن المنطقة لا تتحمل مزيداً من النزاعات.
وأضاف علاء الدين في تصريحات لـ"الوطن" أن أية حلول أخرى لاسيما التصعيد العسكري سوف يكون مدمراً للمنطقة بأكملها، ولن يكون المتضرر فقط إيران أو أمريكا لكن كل الدول سوف تتضرر من ذلك التصعيد العسكري، لاسيما الدول العربية، ولذلك الحل الأسلم والأفضل هو الحل الدبلوماسي.
وفي رد على سؤال حول تحييد الميليشيات الإيرانية في المنطقة، شدد المستشار السابق للرئيس العراقي على ضرورة ممارسة الدبلوماسية الصحيحة وربط المصالح بين الدول العربية، حيث إن ربط المصالح كفيل بتحييد أية ميليشيات عسكرية سواء كانت داخل الدولة أو خارج الدولة، حيث بالإمكان تحييد الميليشيات بالطرق السلمية.
وقال إن بعض الميليشيات ربما يقتصر دورها في بعض الدول على محاربة الإرهاب فقط دون التدخل في أمور أخرى، لذلك فإن مصطلح ربط المصالح العربية كفيل بمنع الهجوم أو الاعتداء على أية دولة عربية من أية ميليشيات.
وفيما يتعلق بالشأن العراقي، دعا علاء الدين إلى احترام نتائج الانتخابات والسعي لتشكيل الحكومة من أجل تحقيق الاستقرار للبلاد.