احتفت هيئة البحرين للثقافة والآثار بيوم الموسيقى العربية، بالتعاون مع مستشفى الملك حمد الجامعي، حيث استضاف مركز البحرين للأورام الاحتفالية بحضور اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة قائد مستشفى الملك حمد الجامعي والشيخة هلا بنت محمد آل خليفة مدير عام الثقافة والفنون بالهيئة، وعدد من العاملين وزوّار المستشفى.
وشهدت الفعالية التي أقيمت اليوم الاثنين عزف موسيقى بحرينية وعربية، كما تم عرض فيلم حول مركز البحرين للأورام وفيلم حول فن الفجري.
وأشاد اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة قائد مستشفى الملك حمد الجامعي بدور هيئة البحرين للثقافة والآثار في تفعيل وإثراء الثّقافة في التّنمية الاجتماعية والاقتصاديّة الشّاملة، من خلال استقطاب الفعاليات الثّقافية العالميّة المتنوّعة، ورسم صورة إيجابية لمملكة البحرين تتسم بالحيوية والنشاط الإنساني المتنوع، بالإضافة إلى الجهود الإنسانية المبذولة والمتميزة في إعداد الأنشطة وخلق مناخ ترفيهي ملائم لجميع الفئات بالمجتمع، معربا عن شكره وتقديره على التعاون في تنظيم الفعالية الموسيقية بمناسبة يوم الموسيقى العربية، مما بث السرور والابتهاج في نفوس المرضى والمقيمين في مستشفى الملك حمد الجامعي ومركز البحرين للأورام.
من جهتها قالت الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة: "ننتقل باحتفالية يوم الموسيقى العربية لأول مرة إلى موقع غير اعتيادي، مستشفى الملك حمد، لنؤكد أن الموسيقى لغة يفهمها الجميع ونصل بها إلى كافة فئات المجتمع وجمهور مميّز يستحق كل التقدير وندخل الفرحة على العاملين والمرضى والزوّار".
وأضافت أن التعاون مع المستشفى لإقامة هذه الاحتفالية يعكس حرص الهيئة على تقديم رسالة شكر إلى كافة العاملين في المجال الصحي على جهودهم في وما قدموه من أجل مملكة البحرين في مواجهة جائحة كوفيد-19.
وتقدمت الشيخة هلا بنت محمد بالشكر الجزيل لإدارة المستشفى وللطبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة قائد مستشفى الملك حمد الجامعي، لجهوده وتعاونه مع الهيئة لتحقيق هذا المنجز الثقافي المشترك.
وشهدت الفعالية التي أقيمت اليوم الاثنين عزف موسيقى بحرينية وعربية، كما تم عرض فيلم حول مركز البحرين للأورام وفيلم حول فن الفجري.
وأشاد اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة قائد مستشفى الملك حمد الجامعي بدور هيئة البحرين للثقافة والآثار في تفعيل وإثراء الثّقافة في التّنمية الاجتماعية والاقتصاديّة الشّاملة، من خلال استقطاب الفعاليات الثّقافية العالميّة المتنوّعة، ورسم صورة إيجابية لمملكة البحرين تتسم بالحيوية والنشاط الإنساني المتنوع، بالإضافة إلى الجهود الإنسانية المبذولة والمتميزة في إعداد الأنشطة وخلق مناخ ترفيهي ملائم لجميع الفئات بالمجتمع، معربا عن شكره وتقديره على التعاون في تنظيم الفعالية الموسيقية بمناسبة يوم الموسيقى العربية، مما بث السرور والابتهاج في نفوس المرضى والمقيمين في مستشفى الملك حمد الجامعي ومركز البحرين للأورام.
من جهتها قالت الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة: "ننتقل باحتفالية يوم الموسيقى العربية لأول مرة إلى موقع غير اعتيادي، مستشفى الملك حمد، لنؤكد أن الموسيقى لغة يفهمها الجميع ونصل بها إلى كافة فئات المجتمع وجمهور مميّز يستحق كل التقدير وندخل الفرحة على العاملين والمرضى والزوّار".
وأضافت أن التعاون مع المستشفى لإقامة هذه الاحتفالية يعكس حرص الهيئة على تقديم رسالة شكر إلى كافة العاملين في المجال الصحي على جهودهم في وما قدموه من أجل مملكة البحرين في مواجهة جائحة كوفيد-19.
وتقدمت الشيخة هلا بنت محمد بالشكر الجزيل لإدارة المستشفى وللطبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة قائد مستشفى الملك حمد الجامعي، لجهوده وتعاونه مع الهيئة لتحقيق هذا المنجز الثقافي المشترك.