* غذاء ودواء
7 أطعمة ضرورية للصائم في رمضان
الفطور الصحي في رمضان ضروري لكل صائم، ويجب أن يحتوي على جميع العناصر الغذائية من الفيتامينات والدهون والكربوهيدرات، ولأن الصوم يستمر لساعات طويلة فيجب عند الإفطار تناول الطعام ببطء، والبدء بالتمر وشرب الكثير من السوائل قليلة الدسم، إلى جانب الأطعمة الغنية بالسوائل، وهذه أفضل طريقة لتناول الطعام بعد فترة طويلة من الصيام. ويوصي الخبراء بتناول وجبات متوازنة أثناء الإفطار لتجنب فقدان الكتلة العضلية، والاهتمام بالأطعمة عالية الطاقة مثل الكربوهيدرات والدهون، وحتى تصبح مائدة الفطور الرمضاني صحية يجب أن تتضمن الآتي:
التمر
البدء بتناول التمور أمر في غاية الأهمية، كون التمر من المصادر الأساسية للسكر التي تساعد على تعويض فقدان الجسم للطاقة خلال ساعات الصيام، وهي مصدر غني بالألياف، إلى جانب البوتاسيوم والمغنيسيوم اللذين يساعدان على تنظيم محتوى الأمعاء.
الحساء
من الجيد الاهتمام بتضمين مائدة الإفطار أحد أنواع الحساء "الشوربة"، كونها مفيدة وخفيفة ومريحة للمعدة وتمد الصائم بالطاقة وتعوضه عن الماء الذي فقده. وينصح الخبراء بتناول أي نوع من هذا الحساء، سواء العدس، والشعير، والخضار كالفاصولياء، ومرق الدجاج الخالية من الكريمة، كما يُمكن تجربة شوربة مرق اللحم الذي يحتوي على بعض النشويات، مثل: المعكرونة أو الشعيرية أو الحبوب.
الخضروات
يجب ألا تخلو أي مائدة رمضانية منها، كونها غنية بالألياف والفيتامينات والعناصر الغذائية، وأفضل صور تقدم فيها هي طبق السلطة الذي يمكن أن يتكون من نحو 5 أنواع من الخضراوات، بجانب تقديمها في صور أخرى مثل الباذنجان والفلفل المحشي وورق عنب.
النشويات
يوصي المختصون بتضمين وجبة الإفطار أحد الأطعمة الموجودة في مجموعة النشويات، مثل الخبز أو الأرز البني وغيرهما، ويفضل اللجوء للمصنع من الحبوب الكاملة لتزويد الجسم بالطاقة والألياف أيضاً.
البروتين
غالباً ما يحتوي الطبق الرئيس على أحد أصناف البروتين، سواء اللحوم حمراء أو البيضاء، وإن كان الدجاج على رأس هذه الأصناف كونه الأخف ويمكن تقديمه في أشكال عديدة وبجانب أنواع مختلفة من الخضار. ويمكن أن يتكون الطبق الرئيس من دجاج مطبوخ مع الخضار المشوي، أو السمك المشوي مع الأرز البني والخضروات المشوية.
الفواكه
يُمكن أيضاً كسر الصيام عن طريق تناول الفواكه فهي تُوفّر السُّكّريات الطبيعية للطاقة، والسوائل وبعض الفيتامينات والمعادن.
المشروبات
المشروبات، مثل الماء أو الحليب أو عصائر الفواكه الطبيعية، إذ يُوفّر أي منها الترطيب اللازم بعد الصيام دون أيّ سعرات حرارية إضافيّة أو سُكّريّات مُضافَة.
7 أطعمة ضرورية للصائم في رمضان
الفطور الصحي في رمضان ضروري لكل صائم، ويجب أن يحتوي على جميع العناصر الغذائية من الفيتامينات والدهون والكربوهيدرات، ولأن الصوم يستمر لساعات طويلة فيجب عند الإفطار تناول الطعام ببطء، والبدء بالتمر وشرب الكثير من السوائل قليلة الدسم، إلى جانب الأطعمة الغنية بالسوائل، وهذه أفضل طريقة لتناول الطعام بعد فترة طويلة من الصيام. ويوصي الخبراء بتناول وجبات متوازنة أثناء الإفطار لتجنب فقدان الكتلة العضلية، والاهتمام بالأطعمة عالية الطاقة مثل الكربوهيدرات والدهون، وحتى تصبح مائدة الفطور الرمضاني صحية يجب أن تتضمن الآتي:
التمر
البدء بتناول التمور أمر في غاية الأهمية، كون التمر من المصادر الأساسية للسكر التي تساعد على تعويض فقدان الجسم للطاقة خلال ساعات الصيام، وهي مصدر غني بالألياف، إلى جانب البوتاسيوم والمغنيسيوم اللذين يساعدان على تنظيم محتوى الأمعاء.
الحساء
من الجيد الاهتمام بتضمين مائدة الإفطار أحد أنواع الحساء "الشوربة"، كونها مفيدة وخفيفة ومريحة للمعدة وتمد الصائم بالطاقة وتعوضه عن الماء الذي فقده. وينصح الخبراء بتناول أي نوع من هذا الحساء، سواء العدس، والشعير، والخضار كالفاصولياء، ومرق الدجاج الخالية من الكريمة، كما يُمكن تجربة شوربة مرق اللحم الذي يحتوي على بعض النشويات، مثل: المعكرونة أو الشعيرية أو الحبوب.
الخضروات
يجب ألا تخلو أي مائدة رمضانية منها، كونها غنية بالألياف والفيتامينات والعناصر الغذائية، وأفضل صور تقدم فيها هي طبق السلطة الذي يمكن أن يتكون من نحو 5 أنواع من الخضراوات، بجانب تقديمها في صور أخرى مثل الباذنجان والفلفل المحشي وورق عنب.
النشويات
يوصي المختصون بتضمين وجبة الإفطار أحد الأطعمة الموجودة في مجموعة النشويات، مثل الخبز أو الأرز البني وغيرهما، ويفضل اللجوء للمصنع من الحبوب الكاملة لتزويد الجسم بالطاقة والألياف أيضاً.
البروتين
غالباً ما يحتوي الطبق الرئيس على أحد أصناف البروتين، سواء اللحوم حمراء أو البيضاء، وإن كان الدجاج على رأس هذه الأصناف كونه الأخف ويمكن تقديمه في أشكال عديدة وبجانب أنواع مختلفة من الخضار. ويمكن أن يتكون الطبق الرئيس من دجاج مطبوخ مع الخضار المشوي، أو السمك المشوي مع الأرز البني والخضروات المشوية.
الفواكه
يُمكن أيضاً كسر الصيام عن طريق تناول الفواكه فهي تُوفّر السُّكّريات الطبيعية للطاقة، والسوائل وبعض الفيتامينات والمعادن.
المشروبات
المشروبات، مثل الماء أو الحليب أو عصائر الفواكه الطبيعية، إذ يُوفّر أي منها الترطيب اللازم بعد الصيام دون أيّ سعرات حرارية إضافيّة أو سُكّريّات مُضافَة.