قال متحدث عسكري عراقي، اليوم السبت، إن القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي وصل إلى مناطق غرب محافظة الأنبار للإشراف على انطلاق المرحلة الثانية من عمليات عسكرية لملاحقة بقايا تنظيم داعش في غرب البلاد.
وذكر يحيى رسول، المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة على تويتر، أن المرحلة الثانية من عمليات "الإرادة الصلبة" تضم قيادات عمليات الأنبار والجزيرة وكربلاء وقوات من قيادة حرس الحدود ومحاور الحشد الشعبي في غرب الأنبار والفرات الأوسط، بإسناد جوي من طيران الجيش.
وأوضح بيان المكتب الإعلامي للكاظمي، أن "عمليات الإرادة الصلبة العسكرية بمرحلتها الثانية، تشارك فيها قيادات عمليات الأنبار والجزيرة وكربلاء وقوات من قيادة حرس الحدود ومحاور الحشد الشعبي في غرب الأنبار والفرات الأوسط وبإسناد جوي من طيران الجيش والقوة الجوية، يسندها جهد استخباري كبير ومعلومات دقيقة من الوكالات الاستخبارية".
وأشار إلى أن "قطعات من القوات الخاصة وجهاز مكافحة الإرهاب وفرقة الرد السريع والمهمات الخاصة في الشرطة الاتحادية والقطعات العسكرية الأخرى تقوم بعمليات نوعية نحو أهداف محددة في مناطق مختلفة من خلال قوات محمولة جوا بالطائرات المروحية وتتضمن كمائن في عمق الصحراء".
وكانت الحكومة العراقية أعلنت في أواخر عام 2017، القضاء عسكرياً على التنظيم المتشدد في البلاد، لكن خلايا نائمة لا تزال تنفذ من حين لآخر، عمليات ضد المدنيين وقوات الأمن والجيش.
{{ article.visit_count }}
وذكر يحيى رسول، المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة على تويتر، أن المرحلة الثانية من عمليات "الإرادة الصلبة" تضم قيادات عمليات الأنبار والجزيرة وكربلاء وقوات من قيادة حرس الحدود ومحاور الحشد الشعبي في غرب الأنبار والفرات الأوسط، بإسناد جوي من طيران الجيش.
وأوضح بيان المكتب الإعلامي للكاظمي، أن "عمليات الإرادة الصلبة العسكرية بمرحلتها الثانية، تشارك فيها قيادات عمليات الأنبار والجزيرة وكربلاء وقوات من قيادة حرس الحدود ومحاور الحشد الشعبي في غرب الأنبار والفرات الأوسط وبإسناد جوي من طيران الجيش والقوة الجوية، يسندها جهد استخباري كبير ومعلومات دقيقة من الوكالات الاستخبارية".
وأشار إلى أن "قطعات من القوات الخاصة وجهاز مكافحة الإرهاب وفرقة الرد السريع والمهمات الخاصة في الشرطة الاتحادية والقطعات العسكرية الأخرى تقوم بعمليات نوعية نحو أهداف محددة في مناطق مختلفة من خلال قوات محمولة جوا بالطائرات المروحية وتتضمن كمائن في عمق الصحراء".
وكانت الحكومة العراقية أعلنت في أواخر عام 2017، القضاء عسكرياً على التنظيم المتشدد في البلاد، لكن خلايا نائمة لا تزال تنفذ من حين لآخر، عمليات ضد المدنيين وقوات الأمن والجيش.