رأى الرئيس السوري بشار الأسد، أن الولايات المتحدة الأمريكية حاليا ”أضعف من أي وقت مضى“، وذلك خلال زيارة يجريها إلى طهران.
جاء ذلك خلال لقاء جمع الأسد بالمرشد الإيراني علي خامنئي، والرئيس إبراهيم رئيسي، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا).
ونقلت الوكالة عن الأسد قوله خلال اللقاء، إن ”مجريات الأحداث أثبتت مجددا صوابية الرؤى والنهج الذي سارت عليه سوريا وإيران منذ سنوات، وخصوصا في مواجهة الإرهاب“.
وأضاف أن هذا ”يؤكد أهمية الاستمرار في التعاون من أجل عدم السماح لأمريكا بإعادة بناء منظومة الإرهاب الدولية التي استخدمتها للإضرار بدول العالم، وخاصة دول المنطقة طوال العقود الماضية“، معتبرا أن ”الولايات المتحدة اليوم أضعف من أي وقت مضى“.
من جانبه، قال خامنئي إن سوريا ”تحقق انتصارات تاريخية، وإيران ستستمر بدعمها لسوريا لاستكمال انتصارها على الإرهاب وتحرير باقي الأراضي السورية“، بحسب وصفه.
وأضاف المرشد الإيراني مخاطبا الأسد: ”ليس لدينا أدنى شك بأنكم قادرون على تحرير ما تبقى من الأراضي السورية وبقيادتكم ستبقى سوريا موحدة“.
وتابع: ”علينا أن نحافظ على العلاقة القوية التي تجمع بلدينا وشعبينا وهذا مفيد ليس لبلدينا فقط بل ضروري للمنطقة أيضا“.
بدوره، قال الرئيس الإيراني إن بلاده ”لديها الإرادة الجادة في توسيع العلاقات بين البلدين، وخاصة الاقتصادية والتجارية بشقيها العام والخاص“.
وأضاف إبراهيم رئيسي أن إيران ”ستستمر في تقديم كل أشكال الدعم لسوريا وشعبها لا سيما في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يشهدها العالم“، معتبرا أن ”أي معاناة لسوريا هي معاناة لإيران“.
يذكر أن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، زار دمشق في آذار/ مارس، والتقى الرئيس السوري بشار الأسد.
ونقلت حينها وكالة أنباء ”فارس نيوز“ عن وزير الخارجية الإيراني قوله: ”أنا سعيد لأن العلاقات بين طهران ودمشق في أفضل حالاتها، واليوم نتحدث عن العلاقة الإستراتيجية بين البلدين“.
جاء ذلك خلال لقاء جمع الأسد بالمرشد الإيراني علي خامنئي، والرئيس إبراهيم رئيسي، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا).
ونقلت الوكالة عن الأسد قوله خلال اللقاء، إن ”مجريات الأحداث أثبتت مجددا صوابية الرؤى والنهج الذي سارت عليه سوريا وإيران منذ سنوات، وخصوصا في مواجهة الإرهاب“.
وأضاف أن هذا ”يؤكد أهمية الاستمرار في التعاون من أجل عدم السماح لأمريكا بإعادة بناء منظومة الإرهاب الدولية التي استخدمتها للإضرار بدول العالم، وخاصة دول المنطقة طوال العقود الماضية“، معتبرا أن ”الولايات المتحدة اليوم أضعف من أي وقت مضى“.
من جانبه، قال خامنئي إن سوريا ”تحقق انتصارات تاريخية، وإيران ستستمر بدعمها لسوريا لاستكمال انتصارها على الإرهاب وتحرير باقي الأراضي السورية“، بحسب وصفه.
وأضاف المرشد الإيراني مخاطبا الأسد: ”ليس لدينا أدنى شك بأنكم قادرون على تحرير ما تبقى من الأراضي السورية وبقيادتكم ستبقى سوريا موحدة“.
وتابع: ”علينا أن نحافظ على العلاقة القوية التي تجمع بلدينا وشعبينا وهذا مفيد ليس لبلدينا فقط بل ضروري للمنطقة أيضا“.
بدوره، قال الرئيس الإيراني إن بلاده ”لديها الإرادة الجادة في توسيع العلاقات بين البلدين، وخاصة الاقتصادية والتجارية بشقيها العام والخاص“.
وأضاف إبراهيم رئيسي أن إيران ”ستستمر في تقديم كل أشكال الدعم لسوريا وشعبها لا سيما في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يشهدها العالم“، معتبرا أن ”أي معاناة لسوريا هي معاناة لإيران“.
يذكر أن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، زار دمشق في آذار/ مارس، والتقى الرئيس السوري بشار الأسد.
ونقلت حينها وكالة أنباء ”فارس نيوز“ عن وزير الخارجية الإيراني قوله: ”أنا سعيد لأن العلاقات بين طهران ودمشق في أفضل حالاتها، واليوم نتحدث عن العلاقة الإستراتيجية بين البلدين“.
1-11113
1-1113
-1113
FSPH0YNWUAAsz2X
