شهد محيط مقر رئاسة وزراء حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها برئاسة عبد الحميد الدبيبة في العاصمة الليبية طرابلس، اليوم الأحد، إطلاق نار كثيف، لم يكشف النقاب عن أسبابه حتى الان.
وقال رئيس لجنة حقوق الإنسان في ليبيا أحمد عبد الحكيم حمزة ل ”إرم نيوز“ أن إطلاق النار حدث في محيط رئاسة الوزراء بطريق السكة عقب خروج الدبيبة منها بقليل، مبيناً أن أسبابه غير معروفة ولا من قام به حتى الآن.
وأشار إلى أنه كانت هناك مظاهرة لعدد من النازحين والمهجرين، أمام مقر رئاسة الوزراء، وأنه لاحظ أن إمتداد الشارع الذي يوصل لمنطقة جنة العريف كان مغلقاً من قبل حرس الرئاسة بسبب وجود المتظاهرين.
واعتبر أن إطلاق النار قد يكون عبارة عن رماية في الهواء.
وأشار إلى أنه وفق المعلومات الأولية تم تطويق مقر رئاسة الوزراء، وبلغه أنه جرى إخلاء بعض الطوابق في مقر الرئاسة.
ونقلت وسائل إعلام ليبية حدوث إنتشار أمني عقب إطلاق النار في محيط رئاسة الوزراء.
ونقلت صحيفة الساعة 24 المحلية عن مصدر أمني مسؤول، لم تسمه، قوله إن ما جرى داخل مقر رئاسة الوزراء في طريق السكة من إطلاق نار كثيف كان مشاجرة مسلحة بين ”قيادات مليشيات طرابلس“ حول تقاسم الأموال.
ولم يصدر حتى الآن بيان رسمي من حكومة الوحدة الوطنية بشأن ما جرى.
وقال رئيس لجنة حقوق الإنسان في ليبيا أحمد عبد الحكيم حمزة ل ”إرم نيوز“ أن إطلاق النار حدث في محيط رئاسة الوزراء بطريق السكة عقب خروج الدبيبة منها بقليل، مبيناً أن أسبابه غير معروفة ولا من قام به حتى الآن.
وأشار إلى أنه كانت هناك مظاهرة لعدد من النازحين والمهجرين، أمام مقر رئاسة الوزراء، وأنه لاحظ أن إمتداد الشارع الذي يوصل لمنطقة جنة العريف كان مغلقاً من قبل حرس الرئاسة بسبب وجود المتظاهرين.
واعتبر أن إطلاق النار قد يكون عبارة عن رماية في الهواء.
وأشار إلى أنه وفق المعلومات الأولية تم تطويق مقر رئاسة الوزراء، وبلغه أنه جرى إخلاء بعض الطوابق في مقر الرئاسة.
ونقلت وسائل إعلام ليبية حدوث إنتشار أمني عقب إطلاق النار في محيط رئاسة الوزراء.
ونقلت صحيفة الساعة 24 المحلية عن مصدر أمني مسؤول، لم تسمه، قوله إن ما جرى داخل مقر رئاسة الوزراء في طريق السكة من إطلاق نار كثيف كان مشاجرة مسلحة بين ”قيادات مليشيات طرابلس“ حول تقاسم الأموال.
ولم يصدر حتى الآن بيان رسمي من حكومة الوحدة الوطنية بشأن ما جرى.