أصدرت محكمة جنايات الإسكندرية، يوم السبت، حكمها على المتهم بقتل كاهن الإسكندرية أرسانيوس وديد.
وقضت المحكمة بالإعدام شنقا للمتهم بقتل وديد، بعد موافقة مفتي مصر على إعدامه.
وقالت مصادر قانونية، إن هذا الحكم قابل للطعن أمام محكمة النقض.
وكانت المحكمة قد استمعت لمرافعة النيابة العامة التي اتهمت قاتل الكاهن بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
وقالت النيابة العامة، إن المتهم "ترصد للمجني عليه قبل قتله قاصدا إزهاق روحه، فضلا عن انضمامه لجماعة محظورة".
وبحسب النيابة فقد "أوصلتها التحقيقات إلى مسقط رأس المتهم، وسألت أهله، وتبين انضمامه إلى الجماعات المتطرفة التي تستحل الدماء".
وشددت النيابة على أن "هذه الدلائل تؤكد دافع سبق الإصرار والترصد للمجني عليه"، مطالبة بإنزال أقصى عقوبة عليه.
ورفض المتهم نهرو عبد المنعم تعيين محام للدفاع عنه في القضية، وأنكر مجددا كافة الاتهامات المنسوبة إليه في القضية، وظل يردد نفيه معرفة القتيل أثناء جلسة المحكمة.
وطالب محامي الأسرة بتوقيع أقصى عقوبة على المتهم الذي أزهق روح إنسان بريء، موضحا أن المجني عليه مشهود له برعاية أسر فقيرة.
وقضت المحكمة بالإعدام شنقا للمتهم بقتل وديد، بعد موافقة مفتي مصر على إعدامه.
وقالت مصادر قانونية، إن هذا الحكم قابل للطعن أمام محكمة النقض.
وكانت المحكمة قد استمعت لمرافعة النيابة العامة التي اتهمت قاتل الكاهن بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
وقالت النيابة العامة، إن المتهم "ترصد للمجني عليه قبل قتله قاصدا إزهاق روحه، فضلا عن انضمامه لجماعة محظورة".
وبحسب النيابة فقد "أوصلتها التحقيقات إلى مسقط رأس المتهم، وسألت أهله، وتبين انضمامه إلى الجماعات المتطرفة التي تستحل الدماء".
وشددت النيابة على أن "هذه الدلائل تؤكد دافع سبق الإصرار والترصد للمجني عليه"، مطالبة بإنزال أقصى عقوبة عليه.
ورفض المتهم نهرو عبد المنعم تعيين محام للدفاع عنه في القضية، وأنكر مجددا كافة الاتهامات المنسوبة إليه في القضية، وظل يردد نفيه معرفة القتيل أثناء جلسة المحكمة.
وطالب محامي الأسرة بتوقيع أقصى عقوبة على المتهم الذي أزهق روح إنسان بريء، موضحا أن المجني عليه مشهود له برعاية أسر فقيرة.