أعلنت السلطات السودانية حظر تجول ليلاً في بلدتين في ولاية النيل الأزرق جنوب شرق البلاد بالقرب من الحدود مع إثيوبيا بعد اندلاع اشتباكات قبلية على مدى أيام قالت إنها أدت إلى سقوط 31 قتيلا و39 مصابا.
وقال بيان صادر لحكومة ولاية النيل الأزرق إن الاشتباكات امتدت إلى عدة بلدات من يوم الأربعاء بعد مقتل مزارع قبل أن تقوم قوات الأمن باعتقالات والسيطرة على الوضع.
وذكر البيان، أنه تم تدمير 16 متجرا وإعلان حظر تجول ليلي في بلدتي الدمازين والروصيرص.
واندلعت أعمال عنف متفرقة في عدة مناطق بالسودان بما في ذلك المناطق الساحلية الشرقية وغرب دارفور على الرغم من اتفاق سلام عام وقعته بعض الجماعات المتمردة في عام 2020.
ولم يوقع على الاتفاق أقوى فصيل في الحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال وهي جماعة متمردة نشطة في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، وفق ما ذكرته «رويترز».
وسيطر الجيش السوداني على السلطة من حكومة انتقالية كان يقودها مدنيون في أكتوبر 2021 مما أدى إلى اندلاع احتجاجات حاشدة مناهضة للجيش مستمرة منذ أكثر من ثمانية أشهر.
وقال بيان صادر لحكومة ولاية النيل الأزرق إن الاشتباكات امتدت إلى عدة بلدات من يوم الأربعاء بعد مقتل مزارع قبل أن تقوم قوات الأمن باعتقالات والسيطرة على الوضع.
وذكر البيان، أنه تم تدمير 16 متجرا وإعلان حظر تجول ليلي في بلدتي الدمازين والروصيرص.
واندلعت أعمال عنف متفرقة في عدة مناطق بالسودان بما في ذلك المناطق الساحلية الشرقية وغرب دارفور على الرغم من اتفاق سلام عام وقعته بعض الجماعات المتمردة في عام 2020.
ولم يوقع على الاتفاق أقوى فصيل في الحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال وهي جماعة متمردة نشطة في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، وفق ما ذكرته «رويترز».
وسيطر الجيش السوداني على السلطة من حكومة انتقالية كان يقودها مدنيون في أكتوبر 2021 مما أدى إلى اندلاع احتجاجات حاشدة مناهضة للجيش مستمرة منذ أكثر من ثمانية أشهر.