العربية.نت
صوّت "الإطار التنسيقي" في العراق اليوم الاثنين على اختيار محمد شياع السوداني مرشحاً لمنصب رئاسة الوزراء.
وبحسب مصادر إعلامية، صوّت الإطار التنسيقي بالإجماع على ترشيح السوداني لرئاسة الحكومة المقبلة خلال اجتماعه الذي عقده في منزل زعيم "تحالف الفتح" هادي العامري ببغداد اليوم.
ولم تتشكل حكومة جديدة في العراق منذ الانتخابات البرلمانية التي جرت في أكتوبر الماضي.
ولا يزال مصطفى الكاظمي يترأس الحكومة في انتظار اتفاق الكتل السياسية على مرشح للمنصب.
و"الإطار التنسيقي" هو تحالف من أحزاب شيعية مقربة من إيران تشكّل في مارس 2021.
ويُصنّف السوداني في الأوساط السياسية على أنه قريب من قوى "الإطار التنسيقي" ومن النواب المستقلين.
والثلاثاء، شكّل "الإطار التنسيقي" لجنة لاختيار المرشحين لمنصب رئيس الحكومة. وتضمّ اللجنة الأمين العام لـ"عصائب أهل الحق" قيس الخزعلي، ورئيس تيار الحكمة عمار الحكيم، ورئيس المجلس الأعلى همام حمودي، وممثل حزب الفضيلة عبد السادة الفريجي.
والأحد، أعلن مستشار الأمن القوميّ قاسم الأعرجي اعتذاره عن قبول ترشيحه لمنصب رئاسة الحكومة العراقية. وأعرب الأعرجي عن أمله في أن يعمل "الإطار التنسيقي" على "حسم خياراته" لما فيه مصلحة البلاد.
صوّت "الإطار التنسيقي" في العراق اليوم الاثنين على اختيار محمد شياع السوداني مرشحاً لمنصب رئاسة الوزراء.
وبحسب مصادر إعلامية، صوّت الإطار التنسيقي بالإجماع على ترشيح السوداني لرئاسة الحكومة المقبلة خلال اجتماعه الذي عقده في منزل زعيم "تحالف الفتح" هادي العامري ببغداد اليوم.
ولم تتشكل حكومة جديدة في العراق منذ الانتخابات البرلمانية التي جرت في أكتوبر الماضي.
ولا يزال مصطفى الكاظمي يترأس الحكومة في انتظار اتفاق الكتل السياسية على مرشح للمنصب.
و"الإطار التنسيقي" هو تحالف من أحزاب شيعية مقربة من إيران تشكّل في مارس 2021.
ويُصنّف السوداني في الأوساط السياسية على أنه قريب من قوى "الإطار التنسيقي" ومن النواب المستقلين.
والثلاثاء، شكّل "الإطار التنسيقي" لجنة لاختيار المرشحين لمنصب رئيس الحكومة. وتضمّ اللجنة الأمين العام لـ"عصائب أهل الحق" قيس الخزعلي، ورئيس تيار الحكمة عمار الحكيم، ورئيس المجلس الأعلى همام حمودي، وممثل حزب الفضيلة عبد السادة الفريجي.
والأحد، أعلن مستشار الأمن القوميّ قاسم الأعرجي اعتذاره عن قبول ترشيحه لمنصب رئاسة الحكومة العراقية. وأعرب الأعرجي عن أمله في أن يعمل "الإطار التنسيقي" على "حسم خياراته" لما فيه مصلحة البلاد.