تداولت مواقع التواصل الاجتماعي في العراق مقطع فيديو يظهر من خلاله أسد يتجول في أحد شوارع مدينة الموصل وسط ذهول المارة واكتظاظ السيارات.
وبدا الفيديو أنه التقط بواسطة أحد الأشخاص الذي كان يستقل سيارة ويتابع باستغراب الأسد وهو على مقربة منه.
وأبدى صاحب التسجيل الدهشة والامتعاض من ترك حيوانات مفترسة تتجول طليقة بين مناطق يقطنها البشر مما يعرض حياتهم للخطر.
وكان الأسد يحاول الهرب من صاحبه الذي ظهر في المقطع وهو يلاحقه بعد أن أمسك رأسه وانهال عليه بالضرب.
وتفاعل ناشطون في مواقع "السوشيال ميديا"، بردود غاضبة وأخرى ساخرة.
ووصف بعض المدونين ترك الأسد يجوب مناطق مأهولة بالسكان على أنة "استهتار" بالأرواح واستخفاف بالعقاب الذي قد يطال مربي تلك الحيوانات "الفتاكة".
وفي تعليق آخر، قال أحد المتفاعلين مع الفيديو إن "ذلك تعذيب للأسد بزجه ببيئة غريبة عنه والذي من المفترض أن يكون داخل حديقة حيوانات أو في محميات تضم صنوفا مماثلة".
فيما استعار أحد المدونين عبارة شهيرة للفنان الكوميدي المصري عادل أمام: "أنا بخاف من كلب يطلعلي أسد".
إلا أن ذلك لم يكن بعيداً عن تحريك المشهد نحو الأحداث التي يشهدها العراق جراء الأزمة التي خلفتها الانتخابات التشريعية، حيث جاء في تعليق جاء فيه شيء من السخرية اللاذعة الموجهة نحو رئيس ائتلاف دولة القانون: "اتركوه سيقوم المالكي بإرجاعه إلى زنزانته".
{{ article.visit_count }}
وبدا الفيديو أنه التقط بواسطة أحد الأشخاص الذي كان يستقل سيارة ويتابع باستغراب الأسد وهو على مقربة منه.
وأبدى صاحب التسجيل الدهشة والامتعاض من ترك حيوانات مفترسة تتجول طليقة بين مناطق يقطنها البشر مما يعرض حياتهم للخطر.
وكان الأسد يحاول الهرب من صاحبه الذي ظهر في المقطع وهو يلاحقه بعد أن أمسك رأسه وانهال عليه بالضرب.
وتفاعل ناشطون في مواقع "السوشيال ميديا"، بردود غاضبة وأخرى ساخرة.
ووصف بعض المدونين ترك الأسد يجوب مناطق مأهولة بالسكان على أنة "استهتار" بالأرواح واستخفاف بالعقاب الذي قد يطال مربي تلك الحيوانات "الفتاكة".
وفي تعليق آخر، قال أحد المتفاعلين مع الفيديو إن "ذلك تعذيب للأسد بزجه ببيئة غريبة عنه والذي من المفترض أن يكون داخل حديقة حيوانات أو في محميات تضم صنوفا مماثلة".
فيما استعار أحد المدونين عبارة شهيرة للفنان الكوميدي المصري عادل أمام: "أنا بخاف من كلب يطلعلي أسد".
إلا أن ذلك لم يكن بعيداً عن تحريك المشهد نحو الأحداث التي يشهدها العراق جراء الأزمة التي خلفتها الانتخابات التشريعية، حيث جاء في تعليق جاء فيه شيء من السخرية اللاذعة الموجهة نحو رئيس ائتلاف دولة القانون: "اتركوه سيقوم المالكي بإرجاعه إلى زنزانته".