قال وزير الطاقة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، وليد فياض، إنه "ضابب الشنطة وناطر" التفويض الحكومي من بلاده لزيارة إيران.
وقال فياض لقناة "المنار" إنه "ضابب الشنطة" في انتظار تفويض رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، له للذهاب إلى إيران والموافقة على هبة الوقود الإيرانية.
وأكدت مصادر القناة أن "ميقاتي قد وافق مبدئيا على الهبة بانتظار حسم مسألة المواصفات".
وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، قد أكد في الأول من الشهر الجاري، أن إيران على استعداد لتقديم المساعدة في مجال الطاقة للبنان، ولكن حتى الآن لم تتلق بلده أي طلب رسمي في هذا الشأن.
وردا على ذلك أعلن فياض أنه "منفتح على كافة عروضات الأسرة الدولية بملف الكهرباء"، معربا عن ترحيبه "بأي طرح يشكل حلا لأزمة الكهرباء، بما فيها عرض هبة الفيول الإيراني".
ويعاني لبنان واحدة من أسوأ الانهيارات المالية في العالم منذ عام 2019، عندما تداعى الاقتصاد تحت وطأة الدين العام، وتم تجميد أرصدة المودعين بالعملة الصعبة إلى حد بعيد منذ ذلك الحين، وفقدت العملة اللبنانية أكثر من 90 في المئة من قيمتها.
وقال فياض لقناة "المنار" إنه "ضابب الشنطة" في انتظار تفويض رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، له للذهاب إلى إيران والموافقة على هبة الوقود الإيرانية.
وأكدت مصادر القناة أن "ميقاتي قد وافق مبدئيا على الهبة بانتظار حسم مسألة المواصفات".
وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، قد أكد في الأول من الشهر الجاري، أن إيران على استعداد لتقديم المساعدة في مجال الطاقة للبنان، ولكن حتى الآن لم تتلق بلده أي طلب رسمي في هذا الشأن.
وردا على ذلك أعلن فياض أنه "منفتح على كافة عروضات الأسرة الدولية بملف الكهرباء"، معربا عن ترحيبه "بأي طرح يشكل حلا لأزمة الكهرباء، بما فيها عرض هبة الفيول الإيراني".
ويعاني لبنان واحدة من أسوأ الانهيارات المالية في العالم منذ عام 2019، عندما تداعى الاقتصاد تحت وطأة الدين العام، وتم تجميد أرصدة المودعين بالعملة الصعبة إلى حد بعيد منذ ذلك الحين، وفقدت العملة اللبنانية أكثر من 90 في المئة من قيمتها.