بترا
رعى العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، احتفال القوات المسلحة الأردنية– الجيش العربي، لتسليم علم "جلالة القائد الأعلى وراية الثورة العربية الكبرى" لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة.
واستقبل رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، الملك عبد الله لدى وصوله ميدان الراية محاطا بالموكب الأحمر وكوكبة من الفرسان، حيث أطلقت المدفعية 21 طلقة تحية لجلالته، وعزفت موسيقات القوات المسلحة السلام الملكي، بحضور ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبد الله.
وبحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الأردنية "بترا"، استعرض الملك طابور التشكيلات والوحدات العسكرية التي اصطفت بانتظام يتقدمها حملة الأعلام، ومن ثم عزفت الموسيقات معزوفة "الراية الهاشمية" التي تم تأليفها من قبلها، فيما استأذن العاهل الأردني بالتفضل بتسليم علم "جلالة القائد الأعلى وراية الثورة العربية الكبرى" لتشكيلات القوات المسلحة.
وشاهد الملك عبد الله والحضور مادة فيلمية عن رمزية العلم والراية، بالتزامن مع عروض جوية لطائرات سلاح الجو الملكي، وقفز مظلي نفذته مرتبات القوات الخاصة، حيث حضر الاحتفال عدد من الأمراء وكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، ومسؤولون عسكريون من دول صديقة، وملحقون عسكريون عرب وأجانب لدى المملكة.
{{ article.visit_count }}
رعى العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، احتفال القوات المسلحة الأردنية– الجيش العربي، لتسليم علم "جلالة القائد الأعلى وراية الثورة العربية الكبرى" لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة.
واستقبل رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، الملك عبد الله لدى وصوله ميدان الراية محاطا بالموكب الأحمر وكوكبة من الفرسان، حيث أطلقت المدفعية 21 طلقة تحية لجلالته، وعزفت موسيقات القوات المسلحة السلام الملكي، بحضور ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبد الله.
وبحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الأردنية "بترا"، استعرض الملك طابور التشكيلات والوحدات العسكرية التي اصطفت بانتظام يتقدمها حملة الأعلام، ومن ثم عزفت الموسيقات معزوفة "الراية الهاشمية" التي تم تأليفها من قبلها، فيما استأذن العاهل الأردني بالتفضل بتسليم علم "جلالة القائد الأعلى وراية الثورة العربية الكبرى" لتشكيلات القوات المسلحة.
وشاهد الملك عبد الله والحضور مادة فيلمية عن رمزية العلم والراية، بالتزامن مع عروض جوية لطائرات سلاح الجو الملكي، وقفز مظلي نفذته مرتبات القوات الخاصة، حيث حضر الاحتفال عدد من الأمراء وكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، ومسؤولون عسكريون من دول صديقة، وملحقون عسكريون عرب وأجانب لدى المملكة.