ذكرت وسائل إعلام محلية أن القوات المسلحة السودانية أرسلت تعزيزات عسكرية كبيرة إلى المنطقة الحدودية المتاخمة لإثيوبيا.
ونٌقل عن مصادر عسكرية سودانية أن التعزيزات أرسلت إلى منطقة "حمداييت"، القريبة من الحدود الإثيوبية، وأن الاشتباكات بالأسلحة الثقيلة بين الجيش الإثيوبي وقوات تحرير تيغراي امتدت إلى المثلث الحدودي بين السودان وإثيوبيا وإريتريا.
يشار إلى أن "حمداييت" تقع في منطقة تعرف بـ"مثلث الرعب"، وهي منطقة تربط حدود ثلاث دول هي اثيوبيا وإريتريا والسودان.
كما افادت صحف سودانية في وقت سابق بأن مجموعة من العسكريين الإثيوبيين مع قائدهم عبروا الحدود واستسلموا نهاية الأسبوع الماضي لحرس الحدود السودانيين بعد فرارهم من قوات المتمردين في تيغراي.
وكان متمردو إقليم تيغراي قد ألقوا يوم 1 سبتمير باللوم على السلطات الإثيوبية، مشيرة إلى أن إثيوبيا وإريتريا شنتا هجومًا على مواقعها في شمال غرب تيغراي، بما في ذلك المناطق المتاخمة للحدود مع السودان.
وتبادلت السلطات الاتحادية في إثيوبيا يوم 24 أغسطس وقيادة متمردي تيغراي الاتهامات بخرق الهدنة الإنسانية ووقف إطلاق النار الذي كان قائما بينهما منذ الربيع الماضي.
ونٌقل عن مصادر عسكرية سودانية أن التعزيزات أرسلت إلى منطقة "حمداييت"، القريبة من الحدود الإثيوبية، وأن الاشتباكات بالأسلحة الثقيلة بين الجيش الإثيوبي وقوات تحرير تيغراي امتدت إلى المثلث الحدودي بين السودان وإثيوبيا وإريتريا.
يشار إلى أن "حمداييت" تقع في منطقة تعرف بـ"مثلث الرعب"، وهي منطقة تربط حدود ثلاث دول هي اثيوبيا وإريتريا والسودان.
كما افادت صحف سودانية في وقت سابق بأن مجموعة من العسكريين الإثيوبيين مع قائدهم عبروا الحدود واستسلموا نهاية الأسبوع الماضي لحرس الحدود السودانيين بعد فرارهم من قوات المتمردين في تيغراي.
وكان متمردو إقليم تيغراي قد ألقوا يوم 1 سبتمير باللوم على السلطات الإثيوبية، مشيرة إلى أن إثيوبيا وإريتريا شنتا هجومًا على مواقعها في شمال غرب تيغراي، بما في ذلك المناطق المتاخمة للحدود مع السودان.
وتبادلت السلطات الاتحادية في إثيوبيا يوم 24 أغسطس وقيادة متمردي تيغراي الاتهامات بخرق الهدنة الإنسانية ووقف إطلاق النار الذي كان قائما بينهما منذ الربيع الماضي.