الشرق الأوسط
قال وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام فيصل الشبول الأربعاء إن فرق الإنقاذ لازالت تبحث عن عشرة أشخاص تحت الأنقاض عدد منهم على قيد الحياة في المبنى المنهار في عمان.
وأوضح الشبول المتحدث الرسمي باسم الحكومة أيضا في تصريحات لقناة "المملكة" الرسمية إن هناك "معلومات عن وجود 10 أشخاص لا زالوا تحت الأنقاض في المبنى المنهار في اللويبدة، منهم أشخاص أحياء". واضاف أن "عمليات البحث لازالت مستمرة في موقع انهيار عمارة اللويبدة"، مشيرا إلى ان "طبيعة المكان وعرة والمباني متلاصقة والممرات ضيقة" وهو ما قد يصعب عمليات البحث.
وقتل 7 أشخاص وأصيب 14 آخرون بجروح في إنهيار المبنى القديم المؤلف من أربعة طوابق في عمان على ما أعلنت السلطات الأمنية الأردنية الثلاثاء. وقال نائب رئيس الوزراء وزير الإدارة المحلية توفيق كريشان، الثلاثاء إن "من أسباب انهيار المبنى أنه قديم ومتهالك"، مشيرا الى انه "يتم تقييم وضع المباني المجاورة".
وأكد مصدر قضائي طلب عدم الكشف عن هويته لوكالة فرانس برس أن "النيابة العامة باشرت التحقيق في إنهيار المبنى". ومنطقة جبل اللويبدة تعد من أجمل وأقدم وأعرق مناطق عمان ويعود بناؤها لبداية القرن العشرين ويقيم فيها الكثير من الأجانب وتضم مقر المركز الثقافي الفرنسي.
قال وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام فيصل الشبول الأربعاء إن فرق الإنقاذ لازالت تبحث عن عشرة أشخاص تحت الأنقاض عدد منهم على قيد الحياة في المبنى المنهار في عمان.
وأوضح الشبول المتحدث الرسمي باسم الحكومة أيضا في تصريحات لقناة "المملكة" الرسمية إن هناك "معلومات عن وجود 10 أشخاص لا زالوا تحت الأنقاض في المبنى المنهار في اللويبدة، منهم أشخاص أحياء". واضاف أن "عمليات البحث لازالت مستمرة في موقع انهيار عمارة اللويبدة"، مشيرا إلى ان "طبيعة المكان وعرة والمباني متلاصقة والممرات ضيقة" وهو ما قد يصعب عمليات البحث.
وقتل 7 أشخاص وأصيب 14 آخرون بجروح في إنهيار المبنى القديم المؤلف من أربعة طوابق في عمان على ما أعلنت السلطات الأمنية الأردنية الثلاثاء. وقال نائب رئيس الوزراء وزير الإدارة المحلية توفيق كريشان، الثلاثاء إن "من أسباب انهيار المبنى أنه قديم ومتهالك"، مشيرا الى انه "يتم تقييم وضع المباني المجاورة".
وأكد مصدر قضائي طلب عدم الكشف عن هويته لوكالة فرانس برس أن "النيابة العامة باشرت التحقيق في إنهيار المبنى". ومنطقة جبل اللويبدة تعد من أجمل وأقدم وأعرق مناطق عمان ويعود بناؤها لبداية القرن العشرين ويقيم فيها الكثير من الأجانب وتضم مقر المركز الثقافي الفرنسي.