التقى الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، بوزير خارجية إسبانيا، خوسيه مانويل ألباريس، وذلك في إطار زيارة يقوم بها إلى مدريد.
وأفاد جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة العربية، بأن "اللقاء تناول عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل الارتقاء بالعلاقات بين جامعة الدول العربية وإسبانيا في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية خلال المرحلة المقبلة، خاصة في ضوء العلاقات المتميزة التي تربط الجانبين"، مشيرا إلى أن الوزير الإسباني اهتم بالتعرف على رؤى الأمين العام إزاء مستجدات القضية الفلسطينية وتطورات الأزمة الليبية، وتداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية الأخيرة على مختلف الأصعدة.
وطالب أبو الغيط الحكومة الاسبانية بدعم الطلب الفلسطيني في الأمم المتحدة بالحصول على عضوية كاملة في المنظمة، في حين استعرض الوزير الاسباني اخر المستجدات على الساحة الداخلية الاسبانية.
وأوضح رشدي أن الوزير الاسباني أقام مأدبة عشاء على شرف الأمين العام حضرها السفراء العرب المعتمدون في إسبانيا، حيث استعرض أبو الغيط مواقف الجامعة العربية تجاه عدد من القضايا الإقليمية والدولية، وتناول أهم الموضوعات المطروحة على جدول أعمال القمة العربية القادمة المقرر عقدها في الجزائر مطلع شهر نوفمبر القادم، كما استمع أبو الغيط لرؤى السفراء العرب في هذا الشأن، خاصة فيما يتعلق بتقييمهم للواقع الحالي للعلاقات العربية الاسبانية.
وأفاد جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة العربية، بأن "اللقاء تناول عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل الارتقاء بالعلاقات بين جامعة الدول العربية وإسبانيا في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية خلال المرحلة المقبلة، خاصة في ضوء العلاقات المتميزة التي تربط الجانبين"، مشيرا إلى أن الوزير الإسباني اهتم بالتعرف على رؤى الأمين العام إزاء مستجدات القضية الفلسطينية وتطورات الأزمة الليبية، وتداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية الأخيرة على مختلف الأصعدة.
وطالب أبو الغيط الحكومة الاسبانية بدعم الطلب الفلسطيني في الأمم المتحدة بالحصول على عضوية كاملة في المنظمة، في حين استعرض الوزير الاسباني اخر المستجدات على الساحة الداخلية الاسبانية.
وأوضح رشدي أن الوزير الاسباني أقام مأدبة عشاء على شرف الأمين العام حضرها السفراء العرب المعتمدون في إسبانيا، حيث استعرض أبو الغيط مواقف الجامعة العربية تجاه عدد من القضايا الإقليمية والدولية، وتناول أهم الموضوعات المطروحة على جدول أعمال القمة العربية القادمة المقرر عقدها في الجزائر مطلع شهر نوفمبر القادم، كما استمع أبو الغيط لرؤى السفراء العرب في هذا الشأن، خاصة فيما يتعلق بتقييمهم للواقع الحالي للعلاقات العربية الاسبانية.