إرم نيوز
أثار مشهد حضور رئيس حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها في ليبيا، عبد الحميد الدبيبة، إلى جانب رئيس المؤتمر الوطني السابق النوري أبو سهمين، والمفتي المعزول الصادق الغرياني على هامش حفل عقد قران ابنة الأخير جدلا واسعا في ليبيا.
ورفض الغرياني مصافحة الدبيبة بحسب مقاطع فيديو انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بالرغم من أنه كان أبرز الداعمين لحكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها في مواجهة رئيس حكومة الاستقرار الوطني المنبثقة عن البرلمانن فتحي باشاغا.
واعتبر جلال القبي الناشط بمليشيات ما يعرف بـ ”بركان الغضب“، أن الصورة والمقطع أحدثا ألما لدى الكثيرين.
وقال تعليقا على الأمر: ”من مسجد مراد آغا بتاجوراء في ليبيا، صورة مؤلمة للكثير من الناس“.
ومن جانبه، قال الناشط محمد المجدوب في تغريدة على ”تويتر“، إن ”الإرهابي الغرياني يرفض مصافحة اللص الدبيبة ولسان حال أبو سهمين يقول: لا تغضب“.
وبدوره، قال الناشط ”أنس المقصبي“ في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي ”فيسبوك“: ”حتى الصادق الغرياني رفض مصافحة عبدالحميد الدبيبة رئيس الحكومة منتهيه الولاية فمن باع وطنه يصبح بلا قيمة، فالاثنين باعوا واختلف الثمن“.
وقالت صفحة ”تاجوراء تتحدث“، إن ”المُفتي الشيخ الصادق الغرياني يرفض مصافحة الدبيبة وأبعد يده عنه، وبعد أن أكمل الشيخ الدكتور العلامة الصادق الغرياني تدخل أبو سهمين ليقبل المفتي مُباركة الرئيس الوهمي الفاشل الدبيبة“.
ومن جهته، قال الناشط فارس المصراتي في تدوينة على ”فيسبوك“: ”المفتي الصادق الغرياني يرفض مصافحة الدبيبة ويتعرض منه لإهانة كبيرة أمام الحضور ونوري أبو سهمين يشعر بالشماتة“.
{{ article.visit_count }}
أثار مشهد حضور رئيس حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها في ليبيا، عبد الحميد الدبيبة، إلى جانب رئيس المؤتمر الوطني السابق النوري أبو سهمين، والمفتي المعزول الصادق الغرياني على هامش حفل عقد قران ابنة الأخير جدلا واسعا في ليبيا.
ورفض الغرياني مصافحة الدبيبة بحسب مقاطع فيديو انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بالرغم من أنه كان أبرز الداعمين لحكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها في مواجهة رئيس حكومة الاستقرار الوطني المنبثقة عن البرلمانن فتحي باشاغا.
واعتبر جلال القبي الناشط بمليشيات ما يعرف بـ ”بركان الغضب“، أن الصورة والمقطع أحدثا ألما لدى الكثيرين.
وقال تعليقا على الأمر: ”من مسجد مراد آغا بتاجوراء في ليبيا، صورة مؤلمة للكثير من الناس“.
ومن جانبه، قال الناشط محمد المجدوب في تغريدة على ”تويتر“، إن ”الإرهابي الغرياني يرفض مصافحة اللص الدبيبة ولسان حال أبو سهمين يقول: لا تغضب“.
وبدوره، قال الناشط ”أنس المقصبي“ في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي ”فيسبوك“: ”حتى الصادق الغرياني رفض مصافحة عبدالحميد الدبيبة رئيس الحكومة منتهيه الولاية فمن باع وطنه يصبح بلا قيمة، فالاثنين باعوا واختلف الثمن“.
وقالت صفحة ”تاجوراء تتحدث“، إن ”المُفتي الشيخ الصادق الغرياني يرفض مصافحة الدبيبة وأبعد يده عنه، وبعد أن أكمل الشيخ الدكتور العلامة الصادق الغرياني تدخل أبو سهمين ليقبل المفتي مُباركة الرئيس الوهمي الفاشل الدبيبة“.
ومن جهته، قال الناشط فارس المصراتي في تدوينة على ”فيسبوك“: ”المفتي الصادق الغرياني يرفض مصافحة الدبيبة ويتعرض منه لإهانة كبيرة أمام الحضور ونوري أبو سهمين يشعر بالشماتة“.
الإرهابي الغرياني يرفض مصافحة اللص الدبيبة و لسان حال أبوسهمين يقول ماتزعلش ( الشيباني خارف ) . pic.twitter.com/DtM3lfxtxa
—