ذكرت وسائل إعلام سودانية أن رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، بصدد تشكيل حكومة من مجلس سيادي ومجلس وزراء لتكملة ما تبقى من الفترة الانتقالية.
ونقلت صحيفة ”اليوم التالي“ المحلية عن مصادر وصفتها بالـ“عليمة“ قولها إن ”الحكومة المتوقع تشكيلها في الأيام المقبلة تشمل عضوية حزب الأمة القومي والاتحادي الأصل في المجلس السيادي، بجانب اختيار عضو آخر من تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير المجلس المركزي“.
ورحجت المصادر، وفق الصحيفة، أن ”اللواء فضل الله برمة ناصر، من أبرز المرشحين للسيادي من جانب حزب الأمة“.
وقالت إنه تم استبعاد 15 مرشحًا لرئاسة مجلس الوزراء، مشيرة إلى أن اختيار رئيس المجلس سيكون من المستقلين والتكنوقراط.
وكان نائب رئيس مجلس السيادة في السودان، محمد حمدان دقلو، قال قبل ايام إنه اتفق مع رئيس المجلس الفريق أول عبدالفتاح البرهان على أن يتولى المدنيون اختيار رئيسي مجلسي السيادة والوزراء من المدنيين.
وأكد دقلو، حينها، تطلعه لتوافق قوى الثورة على تشكيل حكومة مدنية بالكامل، لاستكمال مهام الفترة الانتقالية، بما يؤسس لتحول ديمقراطي حقيقي.
وشدد على أهمية التنسيق والتعاون بين جميع السودانيين لإزالة المصاعب التي تُواجه عملية الانتقال وخلق البيئة المواتية للتقدم إلى الأمام تحقيقًا لتطلعات الشعب في بناء دولة ديمقراطية مستقرة، بحسب ما أوردته دائرة الإعلام بقوات الدعم السريع.
ونقلت صحيفة ”اليوم التالي“ المحلية عن مصادر وصفتها بالـ“عليمة“ قولها إن ”الحكومة المتوقع تشكيلها في الأيام المقبلة تشمل عضوية حزب الأمة القومي والاتحادي الأصل في المجلس السيادي، بجانب اختيار عضو آخر من تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير المجلس المركزي“.
ورحجت المصادر، وفق الصحيفة، أن ”اللواء فضل الله برمة ناصر، من أبرز المرشحين للسيادي من جانب حزب الأمة“.
وقالت إنه تم استبعاد 15 مرشحًا لرئاسة مجلس الوزراء، مشيرة إلى أن اختيار رئيس المجلس سيكون من المستقلين والتكنوقراط.
وكان نائب رئيس مجلس السيادة في السودان، محمد حمدان دقلو، قال قبل ايام إنه اتفق مع رئيس المجلس الفريق أول عبدالفتاح البرهان على أن يتولى المدنيون اختيار رئيسي مجلسي السيادة والوزراء من المدنيين.
وأكد دقلو، حينها، تطلعه لتوافق قوى الثورة على تشكيل حكومة مدنية بالكامل، لاستكمال مهام الفترة الانتقالية، بما يؤسس لتحول ديمقراطي حقيقي.
وشدد على أهمية التنسيق والتعاون بين جميع السودانيين لإزالة المصاعب التي تُواجه عملية الانتقال وخلق البيئة المواتية للتقدم إلى الأمام تحقيقًا لتطلعات الشعب في بناء دولة ديمقراطية مستقرة، بحسب ما أوردته دائرة الإعلام بقوات الدعم السريع.