فيما تترقب العاصمة العراقية، اليوم السبت، "عرسا تشرينيا" مع توافد المتظاهرين إلى ساحاتها لإحياء الذكري الثالثة لتظاهرات تشرين 2019، صدم سكان منطقة الكرادة بانهيار أحد المباني.
فيما أكدت مديرية الدفاع المدني أنها تعمل على "إنقاذ المحتجزين تحت أنقاض المبنى الذي يضم محلات تجارية"، ويقع وسط بغداد، في شارع تجاري طبي بامتياز يضم العديد من الصيدليات والمختبرات الطبية.
كما أوضحت في بيان أن فرقها تواصل أعمالها لإنقاذ المحتجزين، بعدما تمكنت من انتشال 13 شخصاً، من تحت الركام، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء العراقية (واع).
المفاجأة الأكبر
فيما أفيد بمقتل شخصين، حسب ما نقلت وسائل إعلام محلية، دون أن يصدر أي تأكيد رسمي بعد في هذا الشأن، أو تقدير لعدد المحاصرين تحت الأنقاض.
أما المفاجأة الكبرى فأتت عبر تأكيد مراسل العربية/الحدث أن المبنى حديث العهد نسبياً، وبالتالي ليس متهالكاً ويفترض أن تكون أساساته متينة على عكس غيره من المباني القديمة المتواجدة في المنطقة.
{{ article.visit_count }}
فيما أكدت مديرية الدفاع المدني أنها تعمل على "إنقاذ المحتجزين تحت أنقاض المبنى الذي يضم محلات تجارية"، ويقع وسط بغداد، في شارع تجاري طبي بامتياز يضم العديد من الصيدليات والمختبرات الطبية.
كما أوضحت في بيان أن فرقها تواصل أعمالها لإنقاذ المحتجزين، بعدما تمكنت من انتشال 13 شخصاً، من تحت الركام، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء العراقية (واع).
المفاجأة الأكبر
فيما أفيد بمقتل شخصين، حسب ما نقلت وسائل إعلام محلية، دون أن يصدر أي تأكيد رسمي بعد في هذا الشأن، أو تقدير لعدد المحاصرين تحت الأنقاض.
أما المفاجأة الكبرى فأتت عبر تأكيد مراسل العربية/الحدث أن المبنى حديث العهد نسبياً، وبالتالي ليس متهالكاً ويفترض أن تكون أساساته متينة على عكس غيره من المباني القديمة المتواجدة في المنطقة.