حذيفة إبراهيم
أكد وزير السياحة والآثار الأردني، نايف الفايز، انتعاش القطاع السياحي في الأردن بعد جائحة "كورونا"، مؤكداً ضرورة تقديم المنتج السياحي العربي كمنتج متكامل للسواح.
وشدد لـ"الوطن"، على هامش افتتاح ملتقى "كلام مدينة" الذي عقد في الفترة ما بين 2 - 5 أكتوبر الجاري في البحر الميت، على وجود خطوات ومساع ثنائية مشتركة، مع الدول العربية الشقيقة، إلا أنه يجب أن يكون المنتج السياحي العربي متكاملاً، مكملاً بعضه لبعض، لجذب السياح من المنطقة ومن جميع أنحاء العالم.
وقال: "إن المنتج العربي لا ينافس بعضه بعضا، لما يحتويه من تنوع كبير في القصة والمكان والحضارات والثقافات والتاريخ والطبيعة الجذابة والمختلفة في المنطقة، ولذا يجب العمل سوياً على هذا المجال".
وتابع: "هناك جهد مشترك مع كافة الجهات السياحية العربية، ولكن لا بد من زيادته لينعكس إيجاباً وبشكل أسرع على تعافي القطاع السياحي في المنطقة، فالتنسيق الثنائي لا يكفي"، موضحاً أن العالم اتخذ مؤشرات العام 2019 كمرجع، كون الجائحة أوقفت كل مناحي الحياة خصوصاً السياحية منها.
وتابع: "جميع الجهات العالمية قالت إن تعافي القطاعات السياحية يحتاج من عامين إلى 3 أعوام، ولله الحمد المؤشرات الآن في الأردن إيجابية، وتدل على أن الأردن يتعافى بشكل أسرع، وربما حتى نهاية العام الجاري، وقد نتجاوز أرقام العام 2019 بشكل كبير".
وحول وجود أكثر من 500 مؤثر وصانع محتوى عربي في ملتقى كلام مدينة بالبحر الميت، علق الحميدي قائلاً، "المؤثرون هم صانعو محتوى، ويؤثرون بإيجابية كبيرة على العرب، ووجودهم فرصة أيضاً لإظهار ما تتمتع به المنطقة العربية من منتج سياحي متكامل، ليس فقط في الأردن، وإنما في كل الدول الشقيقة".
أكد وزير السياحة والآثار الأردني، نايف الفايز، انتعاش القطاع السياحي في الأردن بعد جائحة "كورونا"، مؤكداً ضرورة تقديم المنتج السياحي العربي كمنتج متكامل للسواح.
وشدد لـ"الوطن"، على هامش افتتاح ملتقى "كلام مدينة" الذي عقد في الفترة ما بين 2 - 5 أكتوبر الجاري في البحر الميت، على وجود خطوات ومساع ثنائية مشتركة، مع الدول العربية الشقيقة، إلا أنه يجب أن يكون المنتج السياحي العربي متكاملاً، مكملاً بعضه لبعض، لجذب السياح من المنطقة ومن جميع أنحاء العالم.
وقال: "إن المنتج العربي لا ينافس بعضه بعضا، لما يحتويه من تنوع كبير في القصة والمكان والحضارات والثقافات والتاريخ والطبيعة الجذابة والمختلفة في المنطقة، ولذا يجب العمل سوياً على هذا المجال".
وتابع: "هناك جهد مشترك مع كافة الجهات السياحية العربية، ولكن لا بد من زيادته لينعكس إيجاباً وبشكل أسرع على تعافي القطاع السياحي في المنطقة، فالتنسيق الثنائي لا يكفي"، موضحاً أن العالم اتخذ مؤشرات العام 2019 كمرجع، كون الجائحة أوقفت كل مناحي الحياة خصوصاً السياحية منها.
وتابع: "جميع الجهات العالمية قالت إن تعافي القطاعات السياحية يحتاج من عامين إلى 3 أعوام، ولله الحمد المؤشرات الآن في الأردن إيجابية، وتدل على أن الأردن يتعافى بشكل أسرع، وربما حتى نهاية العام الجاري، وقد نتجاوز أرقام العام 2019 بشكل كبير".
وحول وجود أكثر من 500 مؤثر وصانع محتوى عربي في ملتقى كلام مدينة بالبحر الميت، علق الحميدي قائلاً، "المؤثرون هم صانعو محتوى، ويؤثرون بإيجابية كبيرة على العرب، ووجودهم فرصة أيضاً لإظهار ما تتمتع به المنطقة العربية من منتج سياحي متكامل، ليس فقط في الأردن، وإنما في كل الدول الشقيقة".