عمون
يستضيف الأردن، يوم غد الاثنين، أعمال المؤتمر المتوسطي لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي لعام 2022 الذي تنظمه جمهورية مقدونيا الشمالية -رئيس مجموعة شركاء البحر الأبيض المتوسط من أجل التعاون لعام 2022 والأمانة العامة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، وعلى مدى يومين.
وبحسب بيان من وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، يشارك بالمؤتمر الذي ينعقد في البحر الميت بعنوان "تعزيز الأمن والتعاون في منطقة البحر الأبيض المتوسط: تعزيز الحوار مع شركاء منظمة الأمن والتعاون في أوروبا المتوسطيين من أجل التعاون"، ممثلون عن 57 دولة مشاركة بالمنظمة و 6 دول من منطقة البحر الأبيض المتوسط الشريكة من أجل التعاون، والعديد من المنظمات الدولية.
وبينت الوزارة أن المملكة انضمت للمنظمة كشريك فاعل عام 1998، وسبق لها أن استضافت دورتين عامي 1999 و 2003، وعقد أول مؤتمر للمنظمة في المملكة عام 2008 والمؤتمر الثاني عام 2015 علماً بأن المؤتمر الثالث عقد عبر تقنية الاتصال المرئي عام 2020، بسبب ظروف جائحة كورونا.
ويهدف المؤتمر إلى تعزيز الحوار مع الشركاء المتوسطيين لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبية من أجل التعاون بشأن مواضيع تخص دور الشباب والتحديات الناجمة عن التغير المناخي والاتجار بالبشر والتمكين الاقتصادي للمرأة.
ويذكر أن منظمة الأمن والتعاون الأوروبية والتي تتخذ من فيينا مقراً رئيسياً لها، تولي أهمية كبيرة للجوانب المرتبطة بالأمن في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط.
{{ article.visit_count }}
يستضيف الأردن، يوم غد الاثنين، أعمال المؤتمر المتوسطي لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي لعام 2022 الذي تنظمه جمهورية مقدونيا الشمالية -رئيس مجموعة شركاء البحر الأبيض المتوسط من أجل التعاون لعام 2022 والأمانة العامة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، وعلى مدى يومين.
وبحسب بيان من وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، يشارك بالمؤتمر الذي ينعقد في البحر الميت بعنوان "تعزيز الأمن والتعاون في منطقة البحر الأبيض المتوسط: تعزيز الحوار مع شركاء منظمة الأمن والتعاون في أوروبا المتوسطيين من أجل التعاون"، ممثلون عن 57 دولة مشاركة بالمنظمة و 6 دول من منطقة البحر الأبيض المتوسط الشريكة من أجل التعاون، والعديد من المنظمات الدولية.
وبينت الوزارة أن المملكة انضمت للمنظمة كشريك فاعل عام 1998، وسبق لها أن استضافت دورتين عامي 1999 و 2003، وعقد أول مؤتمر للمنظمة في المملكة عام 2008 والمؤتمر الثاني عام 2015 علماً بأن المؤتمر الثالث عقد عبر تقنية الاتصال المرئي عام 2020، بسبب ظروف جائحة كورونا.
ويهدف المؤتمر إلى تعزيز الحوار مع الشركاء المتوسطيين لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبية من أجل التعاون بشأن مواضيع تخص دور الشباب والتحديات الناجمة عن التغير المناخي والاتجار بالبشر والتمكين الاقتصادي للمرأة.
ويذكر أن منظمة الأمن والتعاون الأوروبية والتي تتخذ من فيينا مقراً رئيسياً لها، تولي أهمية كبيرة للجوانب المرتبطة بالأمن في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط.