أفادت وسائل إعلام لبنانية، اليوم الأحد، بأن طائرتين من طراز (إيرباص321 نيو) متوقفتين في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت أُصيبتا جراء إطلاق نار عشوائي.
وقالت إن الطائرتين تابعتان لشركة طيران الشرق الأوسط.
فيما لم ترد حتى الآن تفاصيل عن وقوع أي خسائر.
وضع حد للظاهرة
كان وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، بسام مولوي، قد شدد على ضرورة وضع حد لظاهرة إطلاق النار في محيط مطار بيروت الدولي.
وتعهد في 9 ديسمبر الماضي بأن يناقش مع جهاز أمن المطار بعض الخروقات الأمنية التي سجلت في الفترة السابقة حول المطار والموضوعات التي تهدد سلامة الطيران كإطلاق النار العشوائي أو الرصاص الطائش في أماكن محيطة بالمطار.
حادثة سابقة
وأكد وجوب "وضع حد له، وهذا ما سيحصل"، واعداً اللبنانيين بأن "جهاز أمن المطار سيستمر، وسيكون أكثر تفعيلاً، والمديرية العامة للطيران المدني ستقوم باللازم لتسهيل أمور اللبنانيين القادمين والمغادرين من المطار".
وكانت إحدى طائرات الناقلة الجوية اللبنانية (شركة طيران الشرق الأوسط) أصيبت برصاصة أثناء هبوطها في مطار بيروت في نوفمبر الماضي أيضا.
{{ article.visit_count }}
وقالت إن الطائرتين تابعتان لشركة طيران الشرق الأوسط.
فيما لم ترد حتى الآن تفاصيل عن وقوع أي خسائر.
وضع حد للظاهرة
كان وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، بسام مولوي، قد شدد على ضرورة وضع حد لظاهرة إطلاق النار في محيط مطار بيروت الدولي.
وتعهد في 9 ديسمبر الماضي بأن يناقش مع جهاز أمن المطار بعض الخروقات الأمنية التي سجلت في الفترة السابقة حول المطار والموضوعات التي تهدد سلامة الطيران كإطلاق النار العشوائي أو الرصاص الطائش في أماكن محيطة بالمطار.
حادثة سابقة
وأكد وجوب "وضع حد له، وهذا ما سيحصل"، واعداً اللبنانيين بأن "جهاز أمن المطار سيستمر، وسيكون أكثر تفعيلاً، والمديرية العامة للطيران المدني ستقوم باللازم لتسهيل أمور اللبنانيين القادمين والمغادرين من المطار".
وكانت إحدى طائرات الناقلة الجوية اللبنانية (شركة طيران الشرق الأوسط) أصيبت برصاصة أثناء هبوطها في مطار بيروت في نوفمبر الماضي أيضا.