توفيت أم وأطفالها الأربعة، إثر حريق في منزلهم بمدينة الحديدة، غربي اليمن، والخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي.
وقال سكان محليون، إن حريقا هائلاً اندلع في منزل المواطن عدنان المزجاجي، مساء السبت، في حي "غليل"، بمدينة الحديدة، على إثر انفجار أسطوانة غاز منزلي.
وأضافوا أن الحريق أسفر عن وفاة زوجة عدنان المزجاجي، وأربعة من أطفاله كانوا داخل المنزل.
وذكر السكان أن أعمدة اللهب تصاعدت من المنزل، وشوهدت من الأحياء المجاورة، وظل الحريق لفترة طويلة، لكن فرق الدفاع المدني التابعة لميليشيا الحوثي، لم تتحرك لإطفاء الحريق.
وسجلت المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيا الحوثية، عشرات الضحايا في حوادث مماثلة، وذلك نتيجة قيام الميليشيا بإعادة أعداد كبيرة من أسطوانات الغاز التالفة إلى الخدمة، خلال السنوات الأخيرة، وفق ما ذكره موقع "نيوزيمن" الإخباري.
ومنذ 7 سنوات تستقطع الشركة اليمنية للغاز الخاضعة لسيطرة الحوثيين، نسبة من قيمة تعبئة كل أسطوانة غاز منزلي، بذريعة الصيانة، لكنها لم تقم بسحب الأنابيب التالفة من الأسواق المحلية، وفقاً لسكان محليين.
وفي وقت سابق اعترفت الشركة، باستخدام أسطوانات تالفة تشكل تهديداً على حياة المواطنين، من دون اتخاذ أي إجراءات.
وقال سكان محليون، إن حريقا هائلاً اندلع في منزل المواطن عدنان المزجاجي، مساء السبت، في حي "غليل"، بمدينة الحديدة، على إثر انفجار أسطوانة غاز منزلي.
وأضافوا أن الحريق أسفر عن وفاة زوجة عدنان المزجاجي، وأربعة من أطفاله كانوا داخل المنزل.
وذكر السكان أن أعمدة اللهب تصاعدت من المنزل، وشوهدت من الأحياء المجاورة، وظل الحريق لفترة طويلة، لكن فرق الدفاع المدني التابعة لميليشيا الحوثي، لم تتحرك لإطفاء الحريق.
وسجلت المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيا الحوثية، عشرات الضحايا في حوادث مماثلة، وذلك نتيجة قيام الميليشيا بإعادة أعداد كبيرة من أسطوانات الغاز التالفة إلى الخدمة، خلال السنوات الأخيرة، وفق ما ذكره موقع "نيوزيمن" الإخباري.
ومنذ 7 سنوات تستقطع الشركة اليمنية للغاز الخاضعة لسيطرة الحوثيين، نسبة من قيمة تعبئة كل أسطوانة غاز منزلي، بذريعة الصيانة، لكنها لم تقم بسحب الأنابيب التالفة من الأسواق المحلية، وفقاً لسكان محليين.
وفي وقت سابق اعترفت الشركة، باستخدام أسطوانات تالفة تشكل تهديداً على حياة المواطنين، من دون اتخاذ أي إجراءات.