لقي 6 أشخاص على الأقل حتفهم اليوم الأحد بعدما انهارت بناية سكنية في جنوب مصر، حسبما ذكر مسؤول بارز.
وقال عصام سعد محافظ أسيوط إن فرق الإنقاذ انتشلت 4 جثث من تحت أنقاض المبنى المؤلف من 5 طوابق في حي قلتة بمدينة أسيوط، عاصمة المحافظة.
وذكر في بيان أن رجال الإنقاذ انتشلوا أيضا مصابين اثنين جرى نقلهما إلى مستشفى محلي. وقال المكتب الإعلامي بالمحافظة إن العمال انتشلوا في وقت لاحق الأحد ناجية ثالثة.
وتقع أسيوط على مسافة 400 كيلومتر جنوب القاهرة.
وأضاف المحافظ أن السلطات أخلت المباني السكنية المحيطة وأرسلت جرافات ومعدات أخرى لتطهير وتأمين الموقع.
وأظهر تسجيل مصور نشره مكتب المحافظ، رجال إنقاذ يحاولون إزالة الركام، ويمارسون عملهم وسط الأنقاض.
بحلول بعد ظهر يوم الأحد، كانت فرق الإنقاذ لا تزال تبحث عن ناجين محتملين تحت أنقاض المبنى باستخدام الجرافات والحفارات لرفع الأنقاض.
جاء الانهيار في أسيوط بعد يوم من انهيار سقف مبنى في مدينة الإسكندرية المطلة على البحر المتوسط، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخر.
حاولت الحكومة اتخاذ إجراءات صارمة ضد البناء غير القانوني في السنوات الأخيرة.
كما أن السلطات تبني مدنا وأحياء جديدة لإعادة تسكين أولئك الذين يعيشون في مناطق معرضة للخطر.
لكن العديد من المدن المصرية ما زالت تحتوي على أحياء كاملة من المجمعات السكنية غير المرخصة والأحياء العشوائية التي لا تراعي قوانين وقواعد البناء.
وقال عصام سعد محافظ أسيوط إن فرق الإنقاذ انتشلت 4 جثث من تحت أنقاض المبنى المؤلف من 5 طوابق في حي قلتة بمدينة أسيوط، عاصمة المحافظة.
وذكر في بيان أن رجال الإنقاذ انتشلوا أيضا مصابين اثنين جرى نقلهما إلى مستشفى محلي. وقال المكتب الإعلامي بالمحافظة إن العمال انتشلوا في وقت لاحق الأحد ناجية ثالثة.
وتقع أسيوط على مسافة 400 كيلومتر جنوب القاهرة.
وأضاف المحافظ أن السلطات أخلت المباني السكنية المحيطة وأرسلت جرافات ومعدات أخرى لتطهير وتأمين الموقع.
وأظهر تسجيل مصور نشره مكتب المحافظ، رجال إنقاذ يحاولون إزالة الركام، ويمارسون عملهم وسط الأنقاض.
بحلول بعد ظهر يوم الأحد، كانت فرق الإنقاذ لا تزال تبحث عن ناجين محتملين تحت أنقاض المبنى باستخدام الجرافات والحفارات لرفع الأنقاض.
جاء الانهيار في أسيوط بعد يوم من انهيار سقف مبنى في مدينة الإسكندرية المطلة على البحر المتوسط، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخر.
حاولت الحكومة اتخاذ إجراءات صارمة ضد البناء غير القانوني في السنوات الأخيرة.
كما أن السلطات تبني مدنا وأحياء جديدة لإعادة تسكين أولئك الذين يعيشون في مناطق معرضة للخطر.
لكن العديد من المدن المصرية ما زالت تحتوي على أحياء كاملة من المجمعات السكنية غير المرخصة والأحياء العشوائية التي لا تراعي قوانين وقواعد البناء.