أعلن المواطن الأردني يزن، استعادة والده عبد الكريم قطيش (67 عاما)، الذي كان مختطفا في سوريا، منذ 30 ديسمبر أثناء زيارة بقصد السياحة.
وأكد نجله يزن قطيش لـ"العربية.نت" إبلاغهم عبر السلطات الرسمية في السفارة الأردنية في دمشق، ووزارة الخارجية الأردنية، باستعادة والدهم بعد جهد كبير بذل دون دفع أي دينار من الفدية التي طلبها المختطفون.
عودة للأردن
وتوقع يزن وصول والده إلى الأردن، اليوم السبت، دون امتلاكه تفاصيل إضافية عما حدث، وكيفية استعادته، لكنه بين أن والده بخير، وفق تطمينات حصل عليها من السفارة.
وغادر قطيش من مدينة السلط إلى سوريا في 26 ديسمبر الماضي، وبعدها بأيام تواصل شخص مع العائلة من هاتفه ليخبرهم باختطافه، وعليهم دفع مبلغ 100 ألف دولار لقاء تحريره.
وتابعت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنيين، القضية منذ إبلاغها، قبل تأكيدها للعائلة استعادته بصحة جيدة.
وقال قطيش وقتها إن الخاطفين طلبوا فدية عالية لا تستطيع العائلة عليها في الوقت الحالي، مؤكداً أنه تم الاطمئنان على صحة والده الذي يعاني من مرضي "السكري والضغط" عبر تسجيلات صوتية تم إرسالها لهم.
وأكد قطيش أن والده لا يوجد لديه أي تحركات أو نشاطات سياسية لا داخل الأردن ولا خارجه.
{{ article.visit_count }}
وأكد نجله يزن قطيش لـ"العربية.نت" إبلاغهم عبر السلطات الرسمية في السفارة الأردنية في دمشق، ووزارة الخارجية الأردنية، باستعادة والدهم بعد جهد كبير بذل دون دفع أي دينار من الفدية التي طلبها المختطفون.
عودة للأردن
وتوقع يزن وصول والده إلى الأردن، اليوم السبت، دون امتلاكه تفاصيل إضافية عما حدث، وكيفية استعادته، لكنه بين أن والده بخير، وفق تطمينات حصل عليها من السفارة.
وغادر قطيش من مدينة السلط إلى سوريا في 26 ديسمبر الماضي، وبعدها بأيام تواصل شخص مع العائلة من هاتفه ليخبرهم باختطافه، وعليهم دفع مبلغ 100 ألف دولار لقاء تحريره.
وتابعت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنيين، القضية منذ إبلاغها، قبل تأكيدها للعائلة استعادته بصحة جيدة.
وقال قطيش وقتها إن الخاطفين طلبوا فدية عالية لا تستطيع العائلة عليها في الوقت الحالي، مؤكداً أنه تم الاطمئنان على صحة والده الذي يعاني من مرضي "السكري والضغط" عبر تسجيلات صوتية تم إرسالها لهم.
وأكد قطيش أن والده لا يوجد لديه أي تحركات أو نشاطات سياسية لا داخل الأردن ولا خارجه.