كشفت مصادر طبية في العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، عن انتشار حقنة دواء مزيفة جديدة في عدد من الصيدليات والمستشفيات تعطى للأطفال المواليد والنساء الحوامل وتسبب الوفاة.
ونقل موقع "نيوزيمن" الإخباري عن المصادر قولها، إن حقنة الـ(anti-d) التي تعطى للحوامل في فترات معينة ومنتشرة حاليا في صنعاء ما هي إلا حقنة مزورة، مشيرة إلى أن الفحوص المخبرية والتحاليل كشفت أن الحقنة المزورة عبارة عن حقنة (ديكساميثازون) وهو دواء يستخدم للتحسس وليس له علاقة بحقنة الـ(anti-d) التي تعطى للحوامل.
وإبرة الـ(anti-d) تعطى للحامل إذا كانت فصيلة دمها سالبة وفصيلة دم زوجها موجبة، وكذا يتم إعطاء المرأة في حال حدوث أي نزيف للأم خلال الحمل أو إجهاض أو تعرضت لضربة قوية على البطن وكان هناك احتمال انتقال دم من الجنين إلى الأم، وكذا عند إجراء أي تداخل جراحي، كما تعطى وقائيا على 27 أسبوعا وبعد الولادة خلال 3 أيام، وهناك حالات غيرها يتم إعطاؤها الحقنة.
وكانت الهيئة العليا للأدوية في اليمن أصدرت تعميما بسحب جميع الحقن المزورة من السوق الدوائية اليمنية، وعدم استخدام المنتج المصنع في دولة الهند، وعدم التعامل معه بسبب أنه مغشوش وغير مسجل وغير مرخص.
ونقل موقع "نيوزيمن" الإخباري عن المصادر قولها، إن حقنة الـ(anti-d) التي تعطى للحوامل في فترات معينة ومنتشرة حاليا في صنعاء ما هي إلا حقنة مزورة، مشيرة إلى أن الفحوص المخبرية والتحاليل كشفت أن الحقنة المزورة عبارة عن حقنة (ديكساميثازون) وهو دواء يستخدم للتحسس وليس له علاقة بحقنة الـ(anti-d) التي تعطى للحوامل.
وإبرة الـ(anti-d) تعطى للحامل إذا كانت فصيلة دمها سالبة وفصيلة دم زوجها موجبة، وكذا يتم إعطاء المرأة في حال حدوث أي نزيف للأم خلال الحمل أو إجهاض أو تعرضت لضربة قوية على البطن وكان هناك احتمال انتقال دم من الجنين إلى الأم، وكذا عند إجراء أي تداخل جراحي، كما تعطى وقائيا على 27 أسبوعا وبعد الولادة خلال 3 أيام، وهناك حالات غيرها يتم إعطاؤها الحقنة.
وكانت الهيئة العليا للأدوية في اليمن أصدرت تعميما بسحب جميع الحقن المزورة من السوق الدوائية اليمنية، وعدم استخدام المنتج المصنع في دولة الهند، وعدم التعامل معه بسبب أنه مغشوش وغير مسجل وغير مرخص.