توفي 3 أطفال سوريين إثر احتراق خيمة كانوا يقطنون بها، بعد نجاتهم من الزلزال المدمر الذي ضرب مناطق شمال سوريا وجنوب تركيا 6 فبراير الماضي.
وأعلنت هيئة الدفاع المدني في مناطق سيطرة المعارضة السورية "الخوذ البيضاء"، اليوم السبت، وفاة ثالث طفل متأثرًا بحروقه التي تعرض لها إثر احتراق خيمة ذويه بمحافظة إدلب شمال غرب البلاد.
وقالت "الخوذ البيضاء"، في بيان، إن الطفل “زيد غنام” توفي مساء أمس الجمعة، متأثرًا بحروق أصيب بها مع عائلته يوم الإثنين إثر حريق في خيمة لجأوا إليها بعد الزلزال، قرب عزمارين غربي إدلب.
وأشار البيان إلى أن حصيلة ضحايا الحريق ارتفعت إلى 3 أطفال، ولا يزال 3 أطفال وامرأتان يتلقون العلاج.
ويوم الثلاثاء الماضي، توفي الطفلان محمد ورشا إثر إصابتهما بحروق بالغة جراء الحريق الذي اندلع في خيمة ذويهما قرب عزمارين.
ووفق وسائل إعلام سورية، فإن الحريق اندلع في الخيمة بعد سكب الأم مادة المازوت على مدفأة الحطب لإشعاله.
والعائلة المنكوبة تضرر منزلها في بلدة عزمارين جراء الزلزال المدمر الذي ضرب شمال غرب سوريا وجنوب تركيا الشهر الماضي، وأدى إلى مقتل أكثر من 51 ألفًا في البلدين، ما دفعها إلى اللجوء إلى مركز إيواء قريب.
ونقل الأطفال الثلاثة إلى تركيا لتلقي العلاج لكنهم توفوا متأثرين بحروقهم البالغة وفق ما أفاد ناشطون سوريون.
وأعلنت هيئة الدفاع المدني في مناطق سيطرة المعارضة السورية "الخوذ البيضاء"، اليوم السبت، وفاة ثالث طفل متأثرًا بحروقه التي تعرض لها إثر احتراق خيمة ذويه بمحافظة إدلب شمال غرب البلاد.
وقالت "الخوذ البيضاء"، في بيان، إن الطفل “زيد غنام” توفي مساء أمس الجمعة، متأثرًا بحروق أصيب بها مع عائلته يوم الإثنين إثر حريق في خيمة لجأوا إليها بعد الزلزال، قرب عزمارين غربي إدلب.
وأشار البيان إلى أن حصيلة ضحايا الحريق ارتفعت إلى 3 أطفال، ولا يزال 3 أطفال وامرأتان يتلقون العلاج.
ويوم الثلاثاء الماضي، توفي الطفلان محمد ورشا إثر إصابتهما بحروق بالغة جراء الحريق الذي اندلع في خيمة ذويهما قرب عزمارين.
ووفق وسائل إعلام سورية، فإن الحريق اندلع في الخيمة بعد سكب الأم مادة المازوت على مدفأة الحطب لإشعاله.
والعائلة المنكوبة تضرر منزلها في بلدة عزمارين جراء الزلزال المدمر الذي ضرب شمال غرب سوريا وجنوب تركيا الشهر الماضي، وأدى إلى مقتل أكثر من 51 ألفًا في البلدين، ما دفعها إلى اللجوء إلى مركز إيواء قريب.
ونقل الأطفال الثلاثة إلى تركيا لتلقي العلاج لكنهم توفوا متأثرين بحروقهم البالغة وفق ما أفاد ناشطون سوريون.