سكاي نيوز عربية
قال بول بريمر، الحاكم المدني الأميركي سابقا للعراق بعد غزوه عام 2003 إن مجمع الاستخبارات الأميركية أخطأ بوجود أسلحة دمار شامل في العراق وتم الاعتراف بالخطيئة.
وأضاف بريمر في لقاء مع "سكاي نيوز عربية":
الاستخبارات الأميركية ليست الوحيدة التي قالت إن هناك أسلحة دمار شامل في العراق، ألمانيا وفرنسا وروسيا تحدثوا عن ذلك أيضا.
الشيء الذي لم يقال هو ما وجدناه بعد أن دخلنا، صدام حسين كان لديه خططا لاستئناف إنتاج أسلحة الدمار الشامل.
وجدنا برامج مخططة، العلماء العراقيون قالوا إن صدام حسين كان له خطة لاستئناف برنامج أسلحة الدمار الشامل على شكل أسلحة نووية وكيماوية وبيولوجية.
الجيش العراقي كان أداة يستخدمها صدام حسين، وهذا الجيش ارتكب المجزرة ضد الأكراد، وشن هجمات جماعية ضد الشيعة وقتل الآلاف منهم.
لا اعتقد أن هناك أي شك في أن الوضع ليس أفضل في العراق اليوم، على سبيل المثال الناتج المحلي الإجمالي للفرد الواحد هو 5 أضعاف ما كان عليها في 2003، إنتاج البترول أيضا الآن هو 5 أضعاف ما كان عليه عام 2003.
المؤشرات الاقتصادية تفيد بأن العراقيين يعيشون في ظل حكومة ديمقراطية هم ينتخبونها، وكان هناك 6 دورات انتقالية لتداول السلطة خلال الـ 20 عام الماضية في العراق وهذا لم يفلح في أي بلد عربي آخر.
الوضع السياسي والتقدم الاقتصادي المحرز خلال 20 عام الماضية لا يمكن نكرانه.
العراق له حكومة ديمقراطية الآن، وكل التغيرات السياسية جاءت بعد انتخابات ديمقراطية.
قال بول بريمر، الحاكم المدني الأميركي سابقا للعراق بعد غزوه عام 2003 إن مجمع الاستخبارات الأميركية أخطأ بوجود أسلحة دمار شامل في العراق وتم الاعتراف بالخطيئة.
وأضاف بريمر في لقاء مع "سكاي نيوز عربية":
الاستخبارات الأميركية ليست الوحيدة التي قالت إن هناك أسلحة دمار شامل في العراق، ألمانيا وفرنسا وروسيا تحدثوا عن ذلك أيضا.
الشيء الذي لم يقال هو ما وجدناه بعد أن دخلنا، صدام حسين كان لديه خططا لاستئناف إنتاج أسلحة الدمار الشامل.
وجدنا برامج مخططة، العلماء العراقيون قالوا إن صدام حسين كان له خطة لاستئناف برنامج أسلحة الدمار الشامل على شكل أسلحة نووية وكيماوية وبيولوجية.
الجيش العراقي كان أداة يستخدمها صدام حسين، وهذا الجيش ارتكب المجزرة ضد الأكراد، وشن هجمات جماعية ضد الشيعة وقتل الآلاف منهم.
لا اعتقد أن هناك أي شك في أن الوضع ليس أفضل في العراق اليوم، على سبيل المثال الناتج المحلي الإجمالي للفرد الواحد هو 5 أضعاف ما كان عليها في 2003، إنتاج البترول أيضا الآن هو 5 أضعاف ما كان عليه عام 2003.
المؤشرات الاقتصادية تفيد بأن العراقيين يعيشون في ظل حكومة ديمقراطية هم ينتخبونها، وكان هناك 6 دورات انتقالية لتداول السلطة خلال الـ 20 عام الماضية في العراق وهذا لم يفلح في أي بلد عربي آخر.
الوضع السياسي والتقدم الاقتصادي المحرز خلال 20 عام الماضية لا يمكن نكرانه.
العراق له حكومة ديمقراطية الآن، وكل التغيرات السياسية جاءت بعد انتخابات ديمقراطية.