شدد الناطق الرسمي باسم الخارجية السودانية السفير عبد الرحمن خليل على أن الوقت المناسب للحوار يأتي بعد القضاء على التمرد.
وقال خليل في تصريحات خاصة لـ"العربية" الاثنين إن "علينا أن ننهي حالة التمرد أولاً ثم الحديث عن الحوار".
كما لفت إلى أن "جهات عدة عرضت الوساطة لكن الحوار غير ممكن قبل إنهاء التمرد"، موضحاً أن جميع الوساطات تطالب بوقف القتال أولاً وهذا أمر صعب.
عمليات الإجلاء
من ناحية أخرى أكد خليل أن "مطاراتنا العسكرية مؤمنة تماماً لعمليات الإجلاء"، مصرحاً أن الكثير من الدول أجلت رعاياها عبر المطارات العسكرية.
وأضاف أن "جميع الدول تنسق معنا بشأن إجلاء رعاياها من البلاد، وهي من تختار طريقة إجلاء رعاياها"، مردفاً أن "أغلب الرعايا تم إجلاؤهم إلى مدينة جدة".
كما مضى قائلاً إن معظم الدول الغربية أكملت إجلاء جميع بعثاتها الدبلوماسية، غير أنه إلى أنه "ليس لدينا أرقام محددة لعمليات الإجلاء حتى الآن".
إلى ذلك أوضح أن الخروقات التي ترتكبها قوات الدعم السريع تعرقل عمليات الإجلاء، وقد تعرضت لقوافل تتبع لقطر وفرنسا.
يشار إلى أن دولاً غربية وعربية وآسيوية سابقت الزمن لإجلاء رعاياها من الخرطوم الاثنين، مع استمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وقال خليل في تصريحات خاصة لـ"العربية" الاثنين إن "علينا أن ننهي حالة التمرد أولاً ثم الحديث عن الحوار".
كما لفت إلى أن "جهات عدة عرضت الوساطة لكن الحوار غير ممكن قبل إنهاء التمرد"، موضحاً أن جميع الوساطات تطالب بوقف القتال أولاً وهذا أمر صعب.
عمليات الإجلاء
من ناحية أخرى أكد خليل أن "مطاراتنا العسكرية مؤمنة تماماً لعمليات الإجلاء"، مصرحاً أن الكثير من الدول أجلت رعاياها عبر المطارات العسكرية.
وأضاف أن "جميع الدول تنسق معنا بشأن إجلاء رعاياها من البلاد، وهي من تختار طريقة إجلاء رعاياها"، مردفاً أن "أغلب الرعايا تم إجلاؤهم إلى مدينة جدة".
كما مضى قائلاً إن معظم الدول الغربية أكملت إجلاء جميع بعثاتها الدبلوماسية، غير أنه إلى أنه "ليس لدينا أرقام محددة لعمليات الإجلاء حتى الآن".
إلى ذلك أوضح أن الخروقات التي ترتكبها قوات الدعم السريع تعرقل عمليات الإجلاء، وقد تعرضت لقوافل تتبع لقطر وفرنسا.
يشار إلى أن دولاً غربية وعربية وآسيوية سابقت الزمن لإجلاء رعاياها من الخرطوم الاثنين، مع استمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع.