بعدما اتهم الجيش السوداني، الاثنين، قوات الدعم السريع بمقتل مساعد الملحق العسكري المصري بالعاصمة الخرطوم، نفت القاهرة الأمر.
وأكدت وزارة الخارجية المصرية في بيان، أن كلام الجيش السوداني حول مقتل المسؤول العسكري المصري، غير دقيق.
القاهرة تنفي والجيش يؤكد
كذلك شدد سفير مصر بالخرطوم أن ما تم تداوله عار عن الصحة.
جاء ذلك بعدما أعلن الجيش السوداني في بيان، أن محمد الحسين محمد الراوي قُتل بنيران قوات الدعم السريع أثناء مروره بسيارته على طريق عام في الخرطوم.
ودان استهداف ميليشيا الدعم السريع المتمردة لأرواح الناس بلا تمييز أو اعتبار بما فيهم البعثات الدبلوماسية بالبلاد أو المدنيين، وفق ما جاء في البيان.
مقتل أكثر من 420
يذكر أن الاشتباكات منذ 15 أبريل بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، أدت لمقتل أكثر من 420 شخصاً وإصابة 3700 بجروح، ودفعت عشرات الآلاف إلى النزوح من مناطق الاشتباكات نحو ولايات أخرى، أو في اتجاه تشاد ومصر.
في حين أفادت وزارة الخارجية المصرية مساء الأحد عن "إجلاء 436 مواطناً من السودان عبر الإجلاء البري بالتنسيق مع السلطات السودانية"، الأحد.
كذلك تبادل طرفا النزاع الاتهامات بشأن استهداف المدنيين وخرق الهدن، وسط توقع مراقبين أن تستعر حدة القتال مجدداً مع تراجع عمليات الإجلاء.
كما تنتشر مخاوف من أن يطول أمد الحرب وتتوسع، لاسيما مع تمسك البرهان وحميدتي بهزيمة أحدهما الآخر.
وأكدت وزارة الخارجية المصرية في بيان، أن كلام الجيش السوداني حول مقتل المسؤول العسكري المصري، غير دقيق.
القاهرة تنفي والجيش يؤكد
كذلك شدد سفير مصر بالخرطوم أن ما تم تداوله عار عن الصحة.
جاء ذلك بعدما أعلن الجيش السوداني في بيان، أن محمد الحسين محمد الراوي قُتل بنيران قوات الدعم السريع أثناء مروره بسيارته على طريق عام في الخرطوم.
ودان استهداف ميليشيا الدعم السريع المتمردة لأرواح الناس بلا تمييز أو اعتبار بما فيهم البعثات الدبلوماسية بالبلاد أو المدنيين، وفق ما جاء في البيان.
مقتل أكثر من 420
يذكر أن الاشتباكات منذ 15 أبريل بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، أدت لمقتل أكثر من 420 شخصاً وإصابة 3700 بجروح، ودفعت عشرات الآلاف إلى النزوح من مناطق الاشتباكات نحو ولايات أخرى، أو في اتجاه تشاد ومصر.
في حين أفادت وزارة الخارجية المصرية مساء الأحد عن "إجلاء 436 مواطناً من السودان عبر الإجلاء البري بالتنسيق مع السلطات السودانية"، الأحد.
كذلك تبادل طرفا النزاع الاتهامات بشأن استهداف المدنيين وخرق الهدن، وسط توقع مراقبين أن تستعر حدة القتال مجدداً مع تراجع عمليات الإجلاء.
كما تنتشر مخاوف من أن يطول أمد الحرب وتتوسع، لاسيما مع تمسك البرهان وحميدتي بهزيمة أحدهما الآخر.