في مناسبة ذكرى تأسيس الحشد الشعبي بالعراق، أكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني أن الحكومة تعكف على إنشاء معسكرات ومقار خاصة للحشد خارج المدن.
وقال في كلمة ألقاها اليوم الأربعاء، بمناسبة تأسيس تلك القوات التي أدخلت قبل سنوات قليلة ضمن نصاب القوات المسلحة "لا يمكن التفريط بالحشد".
كما أشار إلى أن "الحكومة تعمل على قانون يضمن لأبناء الحشد تقاعدا كريما".
لا رأي سياسياً
وشدد على أن "التحديات الأمنية أصبحت من الماضي"، بحسب ما نقلت وكالة الأباء العراقية.
من جهته، أعلن فالح الفياض رئيس هيئة الحشد الشعبي أن الأيام المقبلة ستكون فرصة لانطلاق تقنين مؤسسة الحشد.
كما أكد أن "الحشد ليس له رأي سياسي ويأتمر بأمر القائد العام للقوات المسلحة، ويخضع لأوامر قيادة العمليات المشتركة".
وغالباً ما وجه عراقيون وأحزاب سياسية معارضة اتهامات لبعض فصائل الحشد بالتفلت والتبعية لإيران.
كما اتهمت باستهداف مئات المحتجين الذين خرجوا إلى الشوارع في مختلف المحافظات العراقية في ما عرف بـ "ثورة تشرين"، فضلا عن إعلاميين وصحافيين، وحتى محاولة ترهيب رئيس الوزراء السابق، مصطفى الكاظمي.
كذلك، طالبت بعض الأصوات العراقية بضبط تفلت بعض عناصرها، وسحبهم من الشوارع والمناطق السكنية.
وقال في كلمة ألقاها اليوم الأربعاء، بمناسبة تأسيس تلك القوات التي أدخلت قبل سنوات قليلة ضمن نصاب القوات المسلحة "لا يمكن التفريط بالحشد".
كما أشار إلى أن "الحكومة تعمل على قانون يضمن لأبناء الحشد تقاعدا كريما".
لا رأي سياسياً
وشدد على أن "التحديات الأمنية أصبحت من الماضي"، بحسب ما نقلت وكالة الأباء العراقية.
من جهته، أعلن فالح الفياض رئيس هيئة الحشد الشعبي أن الأيام المقبلة ستكون فرصة لانطلاق تقنين مؤسسة الحشد.
كما أكد أن "الحشد ليس له رأي سياسي ويأتمر بأمر القائد العام للقوات المسلحة، ويخضع لأوامر قيادة العمليات المشتركة".
وغالباً ما وجه عراقيون وأحزاب سياسية معارضة اتهامات لبعض فصائل الحشد بالتفلت والتبعية لإيران.
كما اتهمت باستهداف مئات المحتجين الذين خرجوا إلى الشوارع في مختلف المحافظات العراقية في ما عرف بـ "ثورة تشرين"، فضلا عن إعلاميين وصحافيين، وحتى محاولة ترهيب رئيس الوزراء السابق، مصطفى الكاظمي.
كذلك، طالبت بعض الأصوات العراقية بضبط تفلت بعض عناصرها، وسحبهم من الشوارع والمناطق السكنية.
