أعلن الجيش السوداني، الثلاثاء، أنه كبد الحركة الشعبية خسائر فادحة، في معارك شهدتها منطقة النيل الأزرق العسكرية.
وقالت القوات المسلحة السودانية على صفحتها في "فيسبوك"، إنها "تدحر متمردي الحركة الشعبية قيادة التمرد جوزيف توكا، وتكبدهم خسائر كبيرة في منطقة النيل الأزرق العسكرية محلية الكرمك، وتستلم منهم عتادا وسلاحا وتقتل العشرات".
وتعد الحركة أحد أبرز الفصائل المسلحة في السودان، وسبق أن وقعت مع الحكومة السودانية الانتقالية في مارس 2020 إعلان مبادئ، قضى بالوقف الشامل لإطلاق النار مع الجيش، برعاية جنوب السودان.
لكن الجيش أعلن قبل أسابيع أن قواته تعرضت لـ"هجوم غادر" من الحركة الشعبية.
يأتي ذلك بوقت استضافت فيه العاصمة الإثيوبية أديس أبابا قمة للهيئة الحكومية للتنمية في شرق إفريقيا "إيغاد" لبحث الأزمة السودانية.
ولم يشارك وفد الجيش السوداني على الرغم من تواجده في أديس أبابا، في جلسات القمة احتجاجا على رئاسة كينيا للجنة الرباعية.
وتوقفت الشهر الماضي المحادثات التي استضافتها جدة برعاية السعودية والولايات المتحدة، وقالت مصر إنها ستستضيف قمة منفصلة لجيران السودان في 13 يوليو لبحث سبل إنهاء الصراع.
{{ article.visit_count }}
وقالت القوات المسلحة السودانية على صفحتها في "فيسبوك"، إنها "تدحر متمردي الحركة الشعبية قيادة التمرد جوزيف توكا، وتكبدهم خسائر كبيرة في منطقة النيل الأزرق العسكرية محلية الكرمك، وتستلم منهم عتادا وسلاحا وتقتل العشرات".
وتعد الحركة أحد أبرز الفصائل المسلحة في السودان، وسبق أن وقعت مع الحكومة السودانية الانتقالية في مارس 2020 إعلان مبادئ، قضى بالوقف الشامل لإطلاق النار مع الجيش، برعاية جنوب السودان.
لكن الجيش أعلن قبل أسابيع أن قواته تعرضت لـ"هجوم غادر" من الحركة الشعبية.
يأتي ذلك بوقت استضافت فيه العاصمة الإثيوبية أديس أبابا قمة للهيئة الحكومية للتنمية في شرق إفريقيا "إيغاد" لبحث الأزمة السودانية.
ولم يشارك وفد الجيش السوداني على الرغم من تواجده في أديس أبابا، في جلسات القمة احتجاجا على رئاسة كينيا للجنة الرباعية.
وتوقفت الشهر الماضي المحادثات التي استضافتها جدة برعاية السعودية والولايات المتحدة، وقالت مصر إنها ستستضيف قمة منفصلة لجيران السودان في 13 يوليو لبحث سبل إنهاء الصراع.