سكاي نيوز عربية
قدرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، الخسائر الاقتصادية المحتملة لزلزال المغرب المدمر، بنحو 2 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد البالغ نحو 130 مليار دولار، علاوة على الأضرار البشرية الكبيرة مع وصول عدد القتلى لأكثر من ألف شخص.
ووضعت الهيئة الأميركية، الأضرار الاقتصادية المحتملة للزلزال تحت تصنيف "الإنذار الأحمر"، مشيرة إلى أنه "من المحتمل وقوع أضرار جسيمة، ومن المرجح أن تكون الكارثة واسعة النطاق".
ونقل التلفزيون الرسمي في المغرب عن وزارة الداخلية قولها، السبت، إن عدد قتلى الزلزال القوي الذي ضرب البلاد ارتفع إلى 1037 شخصا.
وأضاف أن أكثر من 1200 شخص أصيبوا جراء الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجة ووقع في منطقة جبال الأطلس الكبير في وقت متأخر من مساء الجمعة.
أدى الزلزال القوي الذي ضرب المغرب إلى تدمير مبان ودفع سكانا بمدن كبرى إلى ترك منازلهم في أعنف زلزال تشهده البلاد منذ أكثر من ستة عقود.
وألحق الزلزال أضرارا بمبان في مراكش، أقرب مدينة كبيرة إلى مركز الزلزال، حيث أمضى السكان ليلتهم في العراء، خائفين من العودة إلى منازلهم.
وسقطت مئذنة مسجد في ساحة جامع الفنا، وهي قلب المدينة القديمة في مراكش المدرجة على قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) للتراث العالمي.
وهذا الزلزال هو الأكبر من حيث عدد الضحايا في المغرب منذ 1960 عندما وقع زلزال وأسفر عن مقتل ما لا يقل عن 12 ألف شخص وفقا لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية.
قدرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، الخسائر الاقتصادية المحتملة لزلزال المغرب المدمر، بنحو 2 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد البالغ نحو 130 مليار دولار، علاوة على الأضرار البشرية الكبيرة مع وصول عدد القتلى لأكثر من ألف شخص.
ووضعت الهيئة الأميركية، الأضرار الاقتصادية المحتملة للزلزال تحت تصنيف "الإنذار الأحمر"، مشيرة إلى أنه "من المحتمل وقوع أضرار جسيمة، ومن المرجح أن تكون الكارثة واسعة النطاق".
ونقل التلفزيون الرسمي في المغرب عن وزارة الداخلية قولها، السبت، إن عدد قتلى الزلزال القوي الذي ضرب البلاد ارتفع إلى 1037 شخصا.
وأضاف أن أكثر من 1200 شخص أصيبوا جراء الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجة ووقع في منطقة جبال الأطلس الكبير في وقت متأخر من مساء الجمعة.
أدى الزلزال القوي الذي ضرب المغرب إلى تدمير مبان ودفع سكانا بمدن كبرى إلى ترك منازلهم في أعنف زلزال تشهده البلاد منذ أكثر من ستة عقود.
وألحق الزلزال أضرارا بمبان في مراكش، أقرب مدينة كبيرة إلى مركز الزلزال، حيث أمضى السكان ليلتهم في العراء، خائفين من العودة إلى منازلهم.
وسقطت مئذنة مسجد في ساحة جامع الفنا، وهي قلب المدينة القديمة في مراكش المدرجة على قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) للتراث العالمي.
وهذا الزلزال هو الأكبر من حيث عدد الضحايا في المغرب منذ 1960 عندما وقع زلزال وأسفر عن مقتل ما لا يقل عن 12 ألف شخص وفقا لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية.