أفادت قناة كردستان 24 العراقية الكردية بأن وفدا من حرس الحدود الإيراني وصل اليوم الثلاثاء إلى منطقة حاج عمران الحدودية، وأنه من المقرر أن يناقش مع الجانب العراقي الوضع الأمني على الحدود بين البلدين وتنفيذ الاتفاقية الأمنية بينهما.
اجتماع في أربيل
وأشارت القناة إلى أنه كان من المقرر انعقاد الاجتماع في المنطقة الحدودية بحاج عمران، ولكن بناء على طلب وفد حرس الحدود الإيراني سيتم الاجتماع في مدينة أربيل.
وفي 19 مارس آذار الماضي تم التوقيع على اتفاقية أمنية مشتركة بين العراق وايران تتضمن نقطتين مهمتين هما نزع سلاح المعارضة الإيرانية وضبط الحدود بين البلدين.
إخلاء مقرات المعارضة الإيرانية القريبة من الحدود
وفي الشهر الماضي أعلنت اللجنة العليا لتنفيذ الاتفاقية الأمنية المشتركة إخلاء مقرات أحزاب المعارضة الإيرانية القريبة من الحدود، ونشر حرس الحدود العراقي في تلك المناطق.
وفي 11 يوليو الفائت، قال رئيس الأركان الإيراني محمد باقري إن بلاده ستستأنف الهجمات على إقليم كردستان في حال "لم تفِ بغداد بالتزاماتها بشأن الجماعات المسلحة"، وأمهل الحكومة العراقية حتى سبتمبر الماضي لنزع أسلحة الأحزاب الكردية الإيرانية المناوئة لطهران.
تحركات تزعج طهران
ومنذ سنوات تنتقد طهران تواجد تلك المجموعات في الإقليم العراقي، إلا أنه خلال الأشهر الماضية زاد استياؤها من تحركاتها، بعدما اتهمتها بمحاولة تأجيج الفوضى والتظاهرات في البلاد.
يذكر أنه يتواجد في تلك المناطق الحدودية كل من "الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني" في قضاء كويسنجق بمحافظة أربيل، و"حزب الكوملة الكردستاني" بالسليمانية، كما تتواجد مقرات "لحزب الحرية الكردستاني الإيراني" في جنوب أربيل.
اجتماع في أربيل
وأشارت القناة إلى أنه كان من المقرر انعقاد الاجتماع في المنطقة الحدودية بحاج عمران، ولكن بناء على طلب وفد حرس الحدود الإيراني سيتم الاجتماع في مدينة أربيل.
وفي 19 مارس آذار الماضي تم التوقيع على اتفاقية أمنية مشتركة بين العراق وايران تتضمن نقطتين مهمتين هما نزع سلاح المعارضة الإيرانية وضبط الحدود بين البلدين.
إخلاء مقرات المعارضة الإيرانية القريبة من الحدود
وفي الشهر الماضي أعلنت اللجنة العليا لتنفيذ الاتفاقية الأمنية المشتركة إخلاء مقرات أحزاب المعارضة الإيرانية القريبة من الحدود، ونشر حرس الحدود العراقي في تلك المناطق.
وفي 11 يوليو الفائت، قال رئيس الأركان الإيراني محمد باقري إن بلاده ستستأنف الهجمات على إقليم كردستان في حال "لم تفِ بغداد بالتزاماتها بشأن الجماعات المسلحة"، وأمهل الحكومة العراقية حتى سبتمبر الماضي لنزع أسلحة الأحزاب الكردية الإيرانية المناوئة لطهران.
تحركات تزعج طهران
ومنذ سنوات تنتقد طهران تواجد تلك المجموعات في الإقليم العراقي، إلا أنه خلال الأشهر الماضية زاد استياؤها من تحركاتها، بعدما اتهمتها بمحاولة تأجيج الفوضى والتظاهرات في البلاد.
يذكر أنه يتواجد في تلك المناطق الحدودية كل من "الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني" في قضاء كويسنجق بمحافظة أربيل، و"حزب الكوملة الكردستاني" بالسليمانية، كما تتواجد مقرات "لحزب الحرية الكردستاني الإيراني" في جنوب أربيل.