العربية.نت
أعلنت حركة حماس اليوم السبت مقتل تسعة رهائن لديها خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية خلال القصف الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأكدت كتائب القسام الجناح العسكري للحركة في بيان "مقتل تسعة أسرى آخرين من أسرى المعركة، بينهم أربعة أجانب خلال الـ 24 ساعة الماضية جراء القصف الإسرائيلي على أماكن يتواجد فيها هؤلاء الأسرى".
مظاهرة لعائلات الأسرى
في سياق متصل، نفذت عائلات الأسرى لدى حماس مظاهرة أمام وزارة الدفاع الإسرائيلية، بحسب مراسل العربية/الحدث، للضغط على الحكومة الإسرائيلية.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أمس الجمعة أن القوات المدعومة بالدبابات نفذت ضربات لقصف أطقم الصواريخ الفلسطينية وجمع معلومات عن موقع الرهائن، وهو أول تقرير رسمي للقوات البرية في غزة منذ بدء الأزمة.
وأطلقت حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر عملية "طوفان الأقصى" التي توغّل خلالها مقاتلوها في مناطق إسرائيلية من البحر عبر زوارق، ومن البر عبر اختراق أجزاء من السياج الحدودي الشائك، ومن الجو عبر طائرات شراعية آلية، بالتزامن مع إطلاق آلاف الصواريخ في اتجاه إسرائيل. ودخلوا مواقع عسكرية وتجمعات سكنية وقتلوا أشخاصا وأسروا آخرين.
ويرد الجيش الإسرائيلي منذ أسبوع بقصف مكثف على قطاع غزة، بعد أن شدّد الحصار على القطاع عبر قطع المياه والكهرباء.
120 رهينة
وقتل أكثر من 1300 شخص في إسرائيل معظمهم مدنيون منذ بدء الهجوم، وبينهم 258 جندياً، وفق آخر حصيلة للجيش، ووصل عدد الجرحى إلى أكثر من 3200، وبلغ عدد الرهائن الذي أسرتهم حركة حماس حوالي 150.
وأكد متحدث عسكري في منشور له على موقع إكس (تويتر سابقا) أن 120 من الرهائن "مدنيون".
وارتفعت حصيلة القتلى في قطاع غزة نتيجة القصف الإسرائيلي إلى 2215 بينهم 724 طفلا، وفق آخر حصيلة أعلنتها وزارة الصحة التابعة لحركة حماس صباح السبت.
أعلنت حركة حماس اليوم السبت مقتل تسعة رهائن لديها خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية خلال القصف الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأكدت كتائب القسام الجناح العسكري للحركة في بيان "مقتل تسعة أسرى آخرين من أسرى المعركة، بينهم أربعة أجانب خلال الـ 24 ساعة الماضية جراء القصف الإسرائيلي على أماكن يتواجد فيها هؤلاء الأسرى".
مظاهرة لعائلات الأسرى
في سياق متصل، نفذت عائلات الأسرى لدى حماس مظاهرة أمام وزارة الدفاع الإسرائيلية، بحسب مراسل العربية/الحدث، للضغط على الحكومة الإسرائيلية.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أمس الجمعة أن القوات المدعومة بالدبابات نفذت ضربات لقصف أطقم الصواريخ الفلسطينية وجمع معلومات عن موقع الرهائن، وهو أول تقرير رسمي للقوات البرية في غزة منذ بدء الأزمة.
وأطلقت حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر عملية "طوفان الأقصى" التي توغّل خلالها مقاتلوها في مناطق إسرائيلية من البحر عبر زوارق، ومن البر عبر اختراق أجزاء من السياج الحدودي الشائك، ومن الجو عبر طائرات شراعية آلية، بالتزامن مع إطلاق آلاف الصواريخ في اتجاه إسرائيل. ودخلوا مواقع عسكرية وتجمعات سكنية وقتلوا أشخاصا وأسروا آخرين.
ويرد الجيش الإسرائيلي منذ أسبوع بقصف مكثف على قطاع غزة، بعد أن شدّد الحصار على القطاع عبر قطع المياه والكهرباء.
120 رهينة
وقتل أكثر من 1300 شخص في إسرائيل معظمهم مدنيون منذ بدء الهجوم، وبينهم 258 جندياً، وفق آخر حصيلة للجيش، ووصل عدد الجرحى إلى أكثر من 3200، وبلغ عدد الرهائن الذي أسرتهم حركة حماس حوالي 150.
وأكد متحدث عسكري في منشور له على موقع إكس (تويتر سابقا) أن 120 من الرهائن "مدنيون".
وارتفعت حصيلة القتلى في قطاع غزة نتيجة القصف الإسرائيلي إلى 2215 بينهم 724 طفلا، وفق آخر حصيلة أعلنتها وزارة الصحة التابعة لحركة حماس صباح السبت.