وجه رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي رسائل من قلب سيناء خلال زيارته اليوم الثلاثاء إلى المحافظة، في الوقت الذي يتحدث فيه العالم وإسرائيل عن تهجير الفلسطينيين إلى سيناء.
وقال رئيس الوزراء المصري إن سيناء كانت وستظل أغلى بقعة في الوطن عند كل المصريين، ومستعدون لتقديم ملايين الأرواح لأجل سيناء وهذه رسالة للجميع.
وتابع رئيس الوزراء المصري: "مصر لن تسمح أبدا مهما كان بفرض أي شيء عليها، موضحا بأن مصر لن تقبل بتصفية قضايا إقليمية على حسابها، مشيرا إلى أن تنمية سيناء رسالة حاسمة بألا يضع أحد في أحلامه أن يطمع فيها.
وأوضح مدبولي: "كلنا نموت على أرض سيناء ولا يأخذ منها أي أحد حبة رمل واحدة، وكل المشروعات تربط سيناء بمصر بعكس ما تقول الادعاءات الطامعة".
وكان رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي قد وصل قبل قليل إلى مقر الكتيبة 101 شمال سيناء، يرافقه رئيس اتحاد قبائل شمال سيناء.
وتتواجد الكتيبة 101 في منطقة حدودية مع فلسطين محددة السلاح وفق اتفاقيات ومعاهدات دولية، وهي منطقة الأحراش المحمية الطبيعية والتي يتعذر البناء عليها، وهي المنوط بها الدفاع عن العريش والشيخ زويد والجورة ورفح.
والكتيبة 101 محط أنظار الجميع لأهميتها الاستراتيجية كمقر لقيادة القوات المنتشرة في العريش والشيخ زويد ورفح، ولذلك هي على تواصل دائم مع غرفة عمليات القوات المسلحة المصرية الرئيسية وتنال اهتمام القيادة العامة بالزيارات، إذ يقوم أفرادها بدور مهم.
وقال رئيس الوزراء المصري إن سيناء كانت وستظل أغلى بقعة في الوطن عند كل المصريين، ومستعدون لتقديم ملايين الأرواح لأجل سيناء وهذه رسالة للجميع.
وتابع رئيس الوزراء المصري: "مصر لن تسمح أبدا مهما كان بفرض أي شيء عليها، موضحا بأن مصر لن تقبل بتصفية قضايا إقليمية على حسابها، مشيرا إلى أن تنمية سيناء رسالة حاسمة بألا يضع أحد في أحلامه أن يطمع فيها.
وأوضح مدبولي: "كلنا نموت على أرض سيناء ولا يأخذ منها أي أحد حبة رمل واحدة، وكل المشروعات تربط سيناء بمصر بعكس ما تقول الادعاءات الطامعة".
وكان رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي قد وصل قبل قليل إلى مقر الكتيبة 101 شمال سيناء، يرافقه رئيس اتحاد قبائل شمال سيناء.
وتتواجد الكتيبة 101 في منطقة حدودية مع فلسطين محددة السلاح وفق اتفاقيات ومعاهدات دولية، وهي منطقة الأحراش المحمية الطبيعية والتي يتعذر البناء عليها، وهي المنوط بها الدفاع عن العريش والشيخ زويد والجورة ورفح.
والكتيبة 101 محط أنظار الجميع لأهميتها الاستراتيجية كمقر لقيادة القوات المنتشرة في العريش والشيخ زويد ورفح، ولذلك هي على تواصل دائم مع غرفة عمليات القوات المسلحة المصرية الرئيسية وتنال اهتمام القيادة العامة بالزيارات، إذ يقوم أفرادها بدور مهم.