العربية.نت
أعلنت هيئة المعابر بقطاع غزة، السبت، أن 730 من حاملي الجنسيات الأجنبية يستعدون للمغادرة عبر معبر رفح اليوم، فيما تتزايد الدعوات إلى هدنة إنسانية في ظل افتقار الفلسطينيين في غزة إلى الغذاء والماء، وسط القتال المستعر.
وكانت وزارة الخارجية المصرية أعلنت أن سلطات القاهرة تبذل جهودها لتسهيل إجلاء نحو 7 آلاف أجنبي من غزة، يحملون جنسيات 60 دولة.
وقد غادر ما يقرب من 1100 شخص قطاع غزة عبر معبر رفح منذ يوم الأربعاء الماضي، بموجب اتفاق واضح بين الولايات المتحدة ومصر وإسرائيل وقطر، التي تتوسط مع حماس.
وأتم قطاع غزة، اليوم السبت، 4 أسابيع من التصعيد بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية المسلحة في القطاع المحاصر، والعنوان الأساسي هو سقوط المزيد من الضحايا معظمهم من الأطفال والنساء، وسط أوضاع مأساوية، فيما تعد غزة مقبرة جماعية رابعة للضحايا مجهولي الهوية.
وتزايدت الدعوات إلى هدنة إنسانية مع تقارير وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين التي تفيد بأن المواطن الفلسطيني العادي في غزة يعيش على قطعتين من الخبز يوميا، ولا يعمل سوى خط واحد فقط من خطوط إمدادات المياه الثلاثة القادمة من إسرائيل.
وقال مدير وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين في غزة إن المواطن العادي في غزة يعيش على قطعتين من الخبز العربي المصنوع من الدقيق، الذي خزنته الأمم المتحدة في المنطقة، ومع ذلك فإن العبارة الرئيسية التي تُسمع الآن في الشارع هي "الماء، الماء".
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الجمعة: "إننا نمضي قدما بكل قوة" ما لم يتم إطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم حماس. وزادت القوات الإسرائيلية من تضييق الخناق على مدينة غزة، وشنت هجمات مستهدفة خلايا مسلحي حماس هناك.
وبلغ عدد القتلى الفلسطينيين في الحرب بين إسرائيل وحماس 9227، وفقا لوزارة الصحة في غزة، نصفهم من الأطفال والنساء، فيما هناك أكثر من 23 ألفاً من المصابين جراء الغارات الإسرائيلية على القطاع.
وقتل أكثر من 1400 شخص في إسرائيل معظمهم في الهجوم الذي شنته حماس في 7 أكتوبر والذي أدى إلى بدء القتال، وتحتجز حماس 242 أسيرا من إسرائيل في غزة.
أعلنت هيئة المعابر بقطاع غزة، السبت، أن 730 من حاملي الجنسيات الأجنبية يستعدون للمغادرة عبر معبر رفح اليوم، فيما تتزايد الدعوات إلى هدنة إنسانية في ظل افتقار الفلسطينيين في غزة إلى الغذاء والماء، وسط القتال المستعر.
وكانت وزارة الخارجية المصرية أعلنت أن سلطات القاهرة تبذل جهودها لتسهيل إجلاء نحو 7 آلاف أجنبي من غزة، يحملون جنسيات 60 دولة.
وقد غادر ما يقرب من 1100 شخص قطاع غزة عبر معبر رفح منذ يوم الأربعاء الماضي، بموجب اتفاق واضح بين الولايات المتحدة ومصر وإسرائيل وقطر، التي تتوسط مع حماس.
وأتم قطاع غزة، اليوم السبت، 4 أسابيع من التصعيد بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية المسلحة في القطاع المحاصر، والعنوان الأساسي هو سقوط المزيد من الضحايا معظمهم من الأطفال والنساء، وسط أوضاع مأساوية، فيما تعد غزة مقبرة جماعية رابعة للضحايا مجهولي الهوية.
وتزايدت الدعوات إلى هدنة إنسانية مع تقارير وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين التي تفيد بأن المواطن الفلسطيني العادي في غزة يعيش على قطعتين من الخبز يوميا، ولا يعمل سوى خط واحد فقط من خطوط إمدادات المياه الثلاثة القادمة من إسرائيل.
وقال مدير وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين في غزة إن المواطن العادي في غزة يعيش على قطعتين من الخبز العربي المصنوع من الدقيق، الذي خزنته الأمم المتحدة في المنطقة، ومع ذلك فإن العبارة الرئيسية التي تُسمع الآن في الشارع هي "الماء، الماء".
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الجمعة: "إننا نمضي قدما بكل قوة" ما لم يتم إطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم حماس. وزادت القوات الإسرائيلية من تضييق الخناق على مدينة غزة، وشنت هجمات مستهدفة خلايا مسلحي حماس هناك.
وبلغ عدد القتلى الفلسطينيين في الحرب بين إسرائيل وحماس 9227، وفقا لوزارة الصحة في غزة، نصفهم من الأطفال والنساء، فيما هناك أكثر من 23 ألفاً من المصابين جراء الغارات الإسرائيلية على القطاع.
وقتل أكثر من 1400 شخص في إسرائيل معظمهم في الهجوم الذي شنته حماس في 7 أكتوبر والذي أدى إلى بدء القتال، وتحتجز حماس 242 أسيرا من إسرائيل في غزة.