سبوتنيك
قالت وزارة الأشغال الفلسطينية، في إحصائية أولية لها، يوم السبت، إن طائرات ومدفعية الجيش الإسرائيلي دمرت نحو 40 ألف منزل، منذ بدء الهجوم على قطاع غزة والمستمر لليوم الـ30 على التوالي.
وأضافت وزارة الأشغال الفلسطينية أن القصف الإسرائيلي تسبب كذلك في إلحاق الضرر الجزئي بنحو 220 ألف منزل وتشريد سكانها، والذي تجاوز عددهم نحو 1.5 مليون نازح من شمال القطاع ومدينة غزة.
وأشارت إلى أن النازحين يتواجدون في مراكز الإيواء التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا.
ولفتت إلى أن 60 مدرسة تم تدميرها، وتضررت 220 أخرى بفعل القصف الإسرائيلي العنيف، الذي دمر كذلك 55 مسجدا، في انتهاك صارخ للقوانين والأعراف الدولية، حسب الوزراة.
ومر شهر منذ بدأت عملية "طوفان الأقصى"، التي نفذتها حركة "حماس" الفلسطينية على المستوطنات الإسرائيلية المتاخمة لقطاع غزة، ما أسفر عن مقتل 1400 إسرائيلي وأسر ما يزيد عن 200.
ومنذ ذلك الحين تشن إسرائيل حربا شعواء غير متكافئة عسكريا على غزة، تقصف فيها برا وبحرا وجوا كل القطاع، حيث قصفت المدارس والمستشفيات والمساجد، مستخدمة مئات آلاف الأطنان من القنابل الكبيرة والمحرمة دوليا والأسلحة الفتاكة.
القصف الإسرائيلي جعل الأمين العام للأمم المتحدة يشعر بالفزع حيال الهجوم الذي استهدف سيارات إسعاف خارج مستشفى الشفاء في قطاع غزة أمس.
وأسفر القصف عن سقوط أكثر من 9 آلاف و100 قتيل وأكثر من 23 ألف إصابة، فيما أدت المواجهات في الضفة الغربية إلى مقتل أكثر من 144 من فلسطينيين وإصابة نحو 2200 آخرين.
قالت وزارة الأشغال الفلسطينية، في إحصائية أولية لها، يوم السبت، إن طائرات ومدفعية الجيش الإسرائيلي دمرت نحو 40 ألف منزل، منذ بدء الهجوم على قطاع غزة والمستمر لليوم الـ30 على التوالي.
وأضافت وزارة الأشغال الفلسطينية أن القصف الإسرائيلي تسبب كذلك في إلحاق الضرر الجزئي بنحو 220 ألف منزل وتشريد سكانها، والذي تجاوز عددهم نحو 1.5 مليون نازح من شمال القطاع ومدينة غزة.
وأشارت إلى أن النازحين يتواجدون في مراكز الإيواء التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا.
ولفتت إلى أن 60 مدرسة تم تدميرها، وتضررت 220 أخرى بفعل القصف الإسرائيلي العنيف، الذي دمر كذلك 55 مسجدا، في انتهاك صارخ للقوانين والأعراف الدولية، حسب الوزراة.
ومر شهر منذ بدأت عملية "طوفان الأقصى"، التي نفذتها حركة "حماس" الفلسطينية على المستوطنات الإسرائيلية المتاخمة لقطاع غزة، ما أسفر عن مقتل 1400 إسرائيلي وأسر ما يزيد عن 200.
ومنذ ذلك الحين تشن إسرائيل حربا شعواء غير متكافئة عسكريا على غزة، تقصف فيها برا وبحرا وجوا كل القطاع، حيث قصفت المدارس والمستشفيات والمساجد، مستخدمة مئات آلاف الأطنان من القنابل الكبيرة والمحرمة دوليا والأسلحة الفتاكة.
القصف الإسرائيلي جعل الأمين العام للأمم المتحدة يشعر بالفزع حيال الهجوم الذي استهدف سيارات إسعاف خارج مستشفى الشفاء في قطاع غزة أمس.
وأسفر القصف عن سقوط أكثر من 9 آلاف و100 قتيل وأكثر من 23 ألف إصابة، فيما أدت المواجهات في الضفة الغربية إلى مقتل أكثر من 144 من فلسطينيين وإصابة نحو 2200 آخرين.