أعلن مسؤول أممي في السودان، اليوم السبت، أن القتال الدائر في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور خلال اليومين الماضيين أدى إلى مقتل وإصابة العديد من المدنيين وإلحاق أضرار بالبنية التحتية ونزوح واسع النطاق.
"تصعيد كارثي"
وكتب طوبي هارورد، نائب منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية للسودان (دارفور) في تدوينة على منصة إكس "إن تصعيد النزاع سيكون كارثيا بالنسبة لمئات الآلاف من النازحين الذين لجأوا إلى المدينة".
وقال هارورد إن مكتب الأمم المتحدة بالسودان يتلقى تقارير عن تجنيد واسع النطاق لأطفال تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عاما في صفوف الأطراف المتحاربة والجماعات المسلحة في الفاشر، بما يمثل "انتهاكا خطيرا" لحقوق الطفل والقانون الإنساني الدولي.
تجدد الاشتباكات
وتجددت الاشتباكات يوم الخميس الماضي بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في عدة أحياء بمدينة الفاشر ودارت مواجهات عنيفة.
وقال شهود عيان إن عددا من قذائف المدفعية سقطت على منازل المواطنين. وكانت الفاشر من قبل مأوى لاذ به نازحون فروا من بقاع صراع أخرى بالسودان.
السيطرة على 4 ولايات
وسيطرت قوات الدعم السريع على أربع ولايات في دارفور من أصل خمس ولايات، وظل الجيش يحتفظ بمقراته في الفاشر، كما سيطر الدعم السريع على أجزاء واسعة من إقليم كردفان المجاور لدارفور والعاصمة الخرطوم.
"تصعيد كارثي"
وكتب طوبي هارورد، نائب منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية للسودان (دارفور) في تدوينة على منصة إكس "إن تصعيد النزاع سيكون كارثيا بالنسبة لمئات الآلاف من النازحين الذين لجأوا إلى المدينة".
وقال هارورد إن مكتب الأمم المتحدة بالسودان يتلقى تقارير عن تجنيد واسع النطاق لأطفال تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عاما في صفوف الأطراف المتحاربة والجماعات المسلحة في الفاشر، بما يمثل "انتهاكا خطيرا" لحقوق الطفل والقانون الإنساني الدولي.
تجدد الاشتباكات
وتجددت الاشتباكات يوم الخميس الماضي بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في عدة أحياء بمدينة الفاشر ودارت مواجهات عنيفة.
وقال شهود عيان إن عددا من قذائف المدفعية سقطت على منازل المواطنين. وكانت الفاشر من قبل مأوى لاذ به نازحون فروا من بقاع صراع أخرى بالسودان.
السيطرة على 4 ولايات
وسيطرت قوات الدعم السريع على أربع ولايات في دارفور من أصل خمس ولايات، وظل الجيش يحتفظ بمقراته في الفاشر، كما سيطر الدعم السريع على أجزاء واسعة من إقليم كردفان المجاور لدارفور والعاصمة الخرطوم.