تظاهر آلاف الإسرائيليين ليل السبت في عدة مدن بينها القدس وتل أبيب وهرتسليا وحيفا، مطالبين بإقالة حكومة بنيامين نتنياهو وإجراء انتخابات مبكرة والتوصل لصفقة تعيد الأسرى من قطاع غزة.
واتهم المحتجون نتنياهو بنسف المفاوضات الجارية في غزة عبر الوسطاء الدوليين، وطالبوا الحكومة بالتنحي، ودعوا إلى انتخابات جديدة.
وبينما أشعل بعض المتظاهرين الإطارات في وسط شارع أيالون في تل أبيب، قالت وسائل إعلام إن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت السبت 11 شخصا، أثناء قمعها تظاهرتين وسط تل أبيب، بتهمة إثارة الشغب وانتهاك النظام.
من جهة أخرى، تظاهر المئات أمام مقر إقامة نتنياهو في القدس، وآخرون أمام منزله في قيسارية.
وفيما دخلت الحرب في غزة يومها الـ128، لا يزال حوالي 136 أسيرا إسرائيليا في قطاع غزة، وفق التقديرات الإسرائيلية.
وأدت هدنة من 7 أيام توصلت إليها الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس في نوفمبر الماضي إلى الإفراج عن قرابة مئة أسير بينهم 80 إسرائيليا مقابل الإفراج عن 240 أسيرا فلسطيني، لكن الهدنة ما لبثت أن انهارت على وقع تكثيف القوات الإسرائيلية استهدافاتها في مختلف محاور القطاع.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أول من أمس أنه أمر قواته بالاستعداد لعملية عسكرية في مدينة رفح الحدودية مع مصر، وهي التي تأوي إضافة إلى سكانها، أكثر من 1.3 مليون نازح، ما أثار سخطا دوليا ومخاوف من أن تؤدي عملية عسكرية كهذه إلى كارثة إنسانية.
واتهم المحتجون نتنياهو بنسف المفاوضات الجارية في غزة عبر الوسطاء الدوليين، وطالبوا الحكومة بالتنحي، ودعوا إلى انتخابات جديدة.
وبينما أشعل بعض المتظاهرين الإطارات في وسط شارع أيالون في تل أبيب، قالت وسائل إعلام إن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت السبت 11 شخصا، أثناء قمعها تظاهرتين وسط تل أبيب، بتهمة إثارة الشغب وانتهاك النظام.
من جهة أخرى، تظاهر المئات أمام مقر إقامة نتنياهو في القدس، وآخرون أمام منزله في قيسارية.
وفيما دخلت الحرب في غزة يومها الـ128، لا يزال حوالي 136 أسيرا إسرائيليا في قطاع غزة، وفق التقديرات الإسرائيلية.
وأدت هدنة من 7 أيام توصلت إليها الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس في نوفمبر الماضي إلى الإفراج عن قرابة مئة أسير بينهم 80 إسرائيليا مقابل الإفراج عن 240 أسيرا فلسطيني، لكن الهدنة ما لبثت أن انهارت على وقع تكثيف القوات الإسرائيلية استهدافاتها في مختلف محاور القطاع.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أول من أمس أنه أمر قواته بالاستعداد لعملية عسكرية في مدينة رفح الحدودية مع مصر، وهي التي تأوي إضافة إلى سكانها، أكثر من 1.3 مليون نازح، ما أثار سخطا دوليا ومخاوف من أن تؤدي عملية عسكرية كهذه إلى كارثة إنسانية.