أعلنت حركة "تحرير السودان" بقيادة عبد الواحد محمد نور التي تسيطر على مناطق واسعة في دارفورغرب السودان، حالة "المجاعة الشديدة" في المناطق التي تقع تحت سيطرتها بجبل مرة، مشيرةً إلى وصول أعداد النازحين إلى 2 مليون و250 ألف نسمة، موزعين على 13 مخيم إيواء.
وأوضحت الحركة في بيان أنه منذ بداية الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل الماضي "وصلت الأزمة الإنسانية إلى ذروتها"، لافتةً إلى "تفاقم الوضع عقب قيام المنظمات المحلية والدولية بإجلاء موظفيها، وتوقف المساعدات الإنسانية على نحو مفاجئ، وتباطؤ حركة الحياة في المنطقة، وفشل موسم الزراعة".
وأشارت إلى أن ظهور "المجاعة والأوبئة وتدهور الأوضاع الأمنية والصحية، دفع أكثر من مليوني شخص للخروج من البلاد، بينما نزح ملايين آخرون داخلياً، وبشكل رئيسي في 3 مناطق".
وذكرت الحركة أن "عدد الأطفال الذين يعانون سوء تغذية حاد في كافة مخيمات جبل مرة بلغوا 26 ألفاً و636 طفلاً وفتاة معظمهم دون سن الخامسة".
كما سجلت الحركة 1724 حالة وفاة لأطفال بسبب سوء التغذية، فيما بلغ عدد الوفيات بين كبار السن والحوامل بسبب الجوع والأمراض ونقص الرعاية الصحية الأولية 694 حالة، وفقاً للبيان.
وأوضحت الحركة في بيان أنه منذ بداية الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل الماضي "وصلت الأزمة الإنسانية إلى ذروتها"، لافتةً إلى "تفاقم الوضع عقب قيام المنظمات المحلية والدولية بإجلاء موظفيها، وتوقف المساعدات الإنسانية على نحو مفاجئ، وتباطؤ حركة الحياة في المنطقة، وفشل موسم الزراعة".
وأشارت إلى أن ظهور "المجاعة والأوبئة وتدهور الأوضاع الأمنية والصحية، دفع أكثر من مليوني شخص للخروج من البلاد، بينما نزح ملايين آخرون داخلياً، وبشكل رئيسي في 3 مناطق".
وذكرت الحركة أن "عدد الأطفال الذين يعانون سوء تغذية حاد في كافة مخيمات جبل مرة بلغوا 26 ألفاً و636 طفلاً وفتاة معظمهم دون سن الخامسة".
كما سجلت الحركة 1724 حالة وفاة لأطفال بسبب سوء التغذية، فيما بلغ عدد الوفيات بين كبار السن والحوامل بسبب الجوع والأمراض ونقص الرعاية الصحية الأولية 694 حالة، وفقاً للبيان.