تتواصل معاناة الآلاف من سكان ولاية الجزيرة المتاخمة للخرطوم جراء تمدد قوات الدعم السريع في قرى الولاية والمناطق الغربية لولاية سنار المجاورة
تشهد المدن السودانية تصاعد للاقتتال، اليوم الاثنين، فيما لا تظهر أي بادرة لقرب وقف إطلاق النار بين الطرفين المتناحرين بالبلاد.
وي آخرالتطورات، أفاد مراسلنا بأن دفعية الجيش السوداني كثفت صباح اليوم ضرباتها على مواقع تجمعات الدعم السريع بضواحي شمال مدينة الخرطوم بحري.
ورصد مراسلنا إطلاق قذائف مدفعية من قبل الجيش على نطاق تحرك قوات الدعم السريع التي ظلت محاصرة لأسابيع في المناطق الشمالية لمدينة بحري بالقرب من مصفاة تكرير النفط بمنطقة الجيلي.
يأتي هذا في وقت تشهد مدينتا الخرطوم وأم درمان هدوءً نسبيا في وتيرة العمليات العسكرية خلال الساعات الماضية.
هذا ونقل مواطنون بمنطقة الدرادر بولاية النيل الأبيض جنوبي الخرطوم مقتل 6 من سكان المنطقة بنيران قوات الدعم السريع بعد دخولها إليها.
في الأثناء تتواصل معاناة الآلاف من سكان ولاية الجزيرة المتاخمة للخرطوم جراء تمدد قوات الدعم السريع في قرى الولاية والمناطق الغربية لولاية سنار المجاورة لها واضطرار السكان لمغادرة مناطقهم خوفا من الانتهاكات التي كشفت عنها العديد من لجان القرى والمناطق بولاية الجزيرة تجاه المواطنين من قبل الدعم السريع.
واندلع القتال بين الجيش السوداني بقيادة عبدالفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلة "حميدتي"، على نحو مفاجئ في منتصف أبريل 2023 بعد أسابيع من التوتر بين الطرفين بينما كانت الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية مدعومة دوليا.
{{ article.visit_count }}
تشهد المدن السودانية تصاعد للاقتتال، اليوم الاثنين، فيما لا تظهر أي بادرة لقرب وقف إطلاق النار بين الطرفين المتناحرين بالبلاد.
وي آخرالتطورات، أفاد مراسلنا بأن دفعية الجيش السوداني كثفت صباح اليوم ضرباتها على مواقع تجمعات الدعم السريع بضواحي شمال مدينة الخرطوم بحري.
ورصد مراسلنا إطلاق قذائف مدفعية من قبل الجيش على نطاق تحرك قوات الدعم السريع التي ظلت محاصرة لأسابيع في المناطق الشمالية لمدينة بحري بالقرب من مصفاة تكرير النفط بمنطقة الجيلي.
يأتي هذا في وقت تشهد مدينتا الخرطوم وأم درمان هدوءً نسبيا في وتيرة العمليات العسكرية خلال الساعات الماضية.
هذا ونقل مواطنون بمنطقة الدرادر بولاية النيل الأبيض جنوبي الخرطوم مقتل 6 من سكان المنطقة بنيران قوات الدعم السريع بعد دخولها إليها.
في الأثناء تتواصل معاناة الآلاف من سكان ولاية الجزيرة المتاخمة للخرطوم جراء تمدد قوات الدعم السريع في قرى الولاية والمناطق الغربية لولاية سنار المجاورة لها واضطرار السكان لمغادرة مناطقهم خوفا من الانتهاكات التي كشفت عنها العديد من لجان القرى والمناطق بولاية الجزيرة تجاه المواطنين من قبل الدعم السريع.
واندلع القتال بين الجيش السوداني بقيادة عبدالفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلة "حميدتي"، على نحو مفاجئ في منتصف أبريل 2023 بعد أسابيع من التوتر بين الطرفين بينما كانت الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية مدعومة دوليا.