وكالات
قتل 6 موظفين في شركة للاتصالات بضواحي العاصمة الصومالية مقديشيو، بعدما انفجرت قنبلة على جانب الطريق في سيارتهم.
وأعلنت الحكومة الصومالية، الأحد، أن حركة "الشباب" قتلت 6 موظفين في شركة اتصالات عبر تفجير في منطقة "جرسبالي" بضواحي العاصمة مقديشو.
وأضافت الحكومة، في بيان، أن استهداف الحركة لموظفي شركة "هرمود" للاتصالات، خلال ممارسة عملهم، "يعبر عن مدى خطورتهم (عناصر الحركة) وحقدهم تجاه الشعب الصومالي".
وناشدت الشعب "الوقوف مع الأجهزة الأمنية للقضاء على الإرهابيين".
وحتى الساعة 22:00 "ت.غ"، لم تتبن حركة "الشباب" هذا التفجير، الذي يأتي بعد أسبوع من مقتل أكثر 100 من مسلحيها في عملية عسكرية نفذها الجيش وسط البلاد.
ومنذ سنوات، تخوض الحكومة الصومالية حربا ضد الحركة، التي تأسّست مطلع 2004 وتتبع تنظيم القاعدة، وتبنّت تفجيرات أودت بحياة مدنيين وعناصر من الجيش والشرطة.
وطردت القوات الحكومية، في عامي 2011 و2012، عناصر حركة "الشباب" من المدن الرئيسية، إلا أنها ما تزال منتشرة في مناطق ريفية واسعة.
قتل 6 موظفين في شركة للاتصالات بضواحي العاصمة الصومالية مقديشيو، بعدما انفجرت قنبلة على جانب الطريق في سيارتهم.
وأعلنت الحكومة الصومالية، الأحد، أن حركة "الشباب" قتلت 6 موظفين في شركة اتصالات عبر تفجير في منطقة "جرسبالي" بضواحي العاصمة مقديشو.
وأضافت الحكومة، في بيان، أن استهداف الحركة لموظفي شركة "هرمود" للاتصالات، خلال ممارسة عملهم، "يعبر عن مدى خطورتهم (عناصر الحركة) وحقدهم تجاه الشعب الصومالي".
وناشدت الشعب "الوقوف مع الأجهزة الأمنية للقضاء على الإرهابيين".
وحتى الساعة 22:00 "ت.غ"، لم تتبن حركة "الشباب" هذا التفجير، الذي يأتي بعد أسبوع من مقتل أكثر 100 من مسلحيها في عملية عسكرية نفذها الجيش وسط البلاد.
ومنذ سنوات، تخوض الحكومة الصومالية حربا ضد الحركة، التي تأسّست مطلع 2004 وتتبع تنظيم القاعدة، وتبنّت تفجيرات أودت بحياة مدنيين وعناصر من الجيش والشرطة.
وطردت القوات الحكومية، في عامي 2011 و2012، عناصر حركة "الشباب" من المدن الرئيسية، إلا أنها ما تزال منتشرة في مناطق ريفية واسعة.