أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة، اليوم الخميس، الرفض الكامل والتحذير من الآثار الإنسانية الكارثية للعمليات العسكرية في مدينة رفح الفلسطينية، التي تحرم أهالي غزة من شريان الحياة الرئيس للقطاع، كما تُعطّل المنفذ الآمن لخروج الجرحى والمرضى لتلقِّي العلاج، ولدخول المساعدات الإنسانية والإغاثية.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس المصري اليوم رئيس الوزراء الأردني.
وصرّح المتحدث باسم الرئاسة المصرية، أحمد فهمي، بأن اللقاء تناول الأوضاع في قطاع غزة، التي تمر بمرحلة غاية في الدقة، في ضوء الجهود المضنية للتوصل إلى هدنة شاملة في القطاع وتبادل للأسرى والمحتجزين، بما يضمن الإنفاذ الفوري والكامل للمساعدات الإنسانية بشكل مستدام وبلا عوائق، للحد من المأساة الإنسانية التي يعاني منها أهالي القطاع.
وأضاف أن الأوضاع الحالية تفرض على المجتمع الدولي الاضطلاع بمسؤولياته للتوصل لوقف فوري ومستدام لإطلاق النار، مع المضي قدماً بجدية وفاعلية في إنفاذ الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بما يحقق العدل والأمن والاستقرار الإقليمي، ويفتح آفاق التنمية لجميع شعوب المنطقة.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس المصري اليوم رئيس الوزراء الأردني.
وصرّح المتحدث باسم الرئاسة المصرية، أحمد فهمي، بأن اللقاء تناول الأوضاع في قطاع غزة، التي تمر بمرحلة غاية في الدقة، في ضوء الجهود المضنية للتوصل إلى هدنة شاملة في القطاع وتبادل للأسرى والمحتجزين، بما يضمن الإنفاذ الفوري والكامل للمساعدات الإنسانية بشكل مستدام وبلا عوائق، للحد من المأساة الإنسانية التي يعاني منها أهالي القطاع.
وأضاف أن الأوضاع الحالية تفرض على المجتمع الدولي الاضطلاع بمسؤولياته للتوصل لوقف فوري ومستدام لإطلاق النار، مع المضي قدماً بجدية وفاعلية في إنفاذ الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بما يحقق العدل والأمن والاستقرار الإقليمي، ويفتح آفاق التنمية لجميع شعوب المنطقة.