حسن الستري
أكد وزير التجارة العراقي أثير الغريري أن المواضيع والملفات المطروحة على جدول أعمال قمة البحرين في غاية الأهمية، ولا سيما تلك المتعلقة بمنطقة التجارة الحرة العربية الكبرى وإقامة الاتحاد الجمركي العربي، فضلاً على الملف المعني بالقطاع الصحي والأمن المائي لما يمثلانه من أهمية كبيرة في دعم التنمية المستدامة، وغيرها من المواضيع الاقتصادية والاجتماعية ذات الصلة.
وقال خلال اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي على المستوى الوزاري التحضيري لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى قمة الدورة العادية الـ(33) إننا اليوم من خلال مشاركتنا في اجتماعات هذه الدورة ندعم ونؤيد جميع الجهود المبذولة والمخرجات المتوخاة منها، بما يضمن تحقيق الهدف المنشود ألا وهو المضي نحو التكامل الاقتصادي وخلق حالة من التوازن في اقتصاداتنا وتذليل العقبات والتحديات كافة التي تحول دون ذلك، سيما وأن حجم التجارة العربية البينية حسب بيانات صندوق النقد العربي يقدر بـ700 مليار دولار وهو ما يعادل 22%من حجم التجارة العالمية.
وقال: إن اجتماعنا اليوم يأتي في ظل العديد من المتغيرات والتطورات المهمة والمتسارعة في العالم ومنطقتنا المتمثلة بالشرق الأوسط على وجه التحديد، فضلاً على الأزمات الاقتصادية والاجتماعية وتداعياتها، الأمر الذي يستدعي تحصين بيئتنا العربية وتقويتها.
أكد وزير التجارة العراقي أثير الغريري أن المواضيع والملفات المطروحة على جدول أعمال قمة البحرين في غاية الأهمية، ولا سيما تلك المتعلقة بمنطقة التجارة الحرة العربية الكبرى وإقامة الاتحاد الجمركي العربي، فضلاً على الملف المعني بالقطاع الصحي والأمن المائي لما يمثلانه من أهمية كبيرة في دعم التنمية المستدامة، وغيرها من المواضيع الاقتصادية والاجتماعية ذات الصلة.
وقال خلال اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي على المستوى الوزاري التحضيري لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى قمة الدورة العادية الـ(33) إننا اليوم من خلال مشاركتنا في اجتماعات هذه الدورة ندعم ونؤيد جميع الجهود المبذولة والمخرجات المتوخاة منها، بما يضمن تحقيق الهدف المنشود ألا وهو المضي نحو التكامل الاقتصادي وخلق حالة من التوازن في اقتصاداتنا وتذليل العقبات والتحديات كافة التي تحول دون ذلك، سيما وأن حجم التجارة العربية البينية حسب بيانات صندوق النقد العربي يقدر بـ700 مليار دولار وهو ما يعادل 22%من حجم التجارة العالمية.
وقال: إن اجتماعنا اليوم يأتي في ظل العديد من المتغيرات والتطورات المهمة والمتسارعة في العالم ومنطقتنا المتمثلة بالشرق الأوسط على وجه التحديد، فضلاً على الأزمات الاقتصادية والاجتماعية وتداعياتها، الأمر الذي يستدعي تحصين بيئتنا العربية وتقويتها.