أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم، ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 35 ألفاً و386 قتيلاً، و79 ألفاً و366 مصاباً منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت الوزارة، في بيان صحفي اليوم، إن «الاحتلال الإسرائيلي ارتكب تسع مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، ووصل منها إلى المستشفيات 83 شهيداً و105 إصابات خلال الـ24 ساعة الماضية».
وأضافت أنه في «اليوم الـ225 للعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم».
وحذر وزراء خارجية 13 دولة، في خطاب موجَّه إلى إسرائيل، من تنفيذ هجوم عسكري شامل في مدينة رفح في جنوبي قطاع غزة.
وأفادت صحيفة «زود دويتشه تسايتونج، أمس، بأن الموقعين طالبوا أيضاً بتوفير المزيد من المساعدات للشعب الفلسطيني.
ووقع على الخطاب المكوَّن من أربع صفحات- والمؤرخ يوم الأربعاء- جميع الدول الأعضاء في مجموعة السبع الصناعية الكبرى، باستثناء الولايات المتحدة.
وشدد الوزراء، في الخطاب الموجَّه إلى وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، على أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها، وأدانوا هجوم حماس والجماعات الفلسطينية الأخرى في 7 أكتوبر الماضي.
وفي الوقت ذاته، دعوا حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى القيام بكل ما في سلطتها للتخفيف من الأزمة الإنسانية المدمرة والمتفاقمة في قطاع غزة.
ووفقاً لتقرير الصحيفة، فإن الوزراء دعوا أيضاً إسرائيل إلى فتح جميع المعابر الحدودية إلى داخل القطاع الساحلي من أجل دخول المساعدات، بما في ذلك معبر رفح الحدودي مع مصر. وقبل أكثر من أسبوع بقليل، تقدَّم الجيش الإسرائيل من ناحية الشرق باتجاه رفح على الرغم من التحذيرات الدولية القوية.
ومنذ ذلك الوقت، سيطر الجيش الإسرائيلي أيضاً على الجانب الفلسطيني من المعبر الحدودي بين غزة ومصر، وتم إغلاق المعبر الحدودي المهم أمام المساعدات الإنسانية. وتتبادل إسرائيل ومصر الاتهامات في هذا الشأن.
ووقع الخطاب وزراء خارجية دول مجموعة السبع ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا واليابان وكندا، جنباً إلى جنب مع أستراليا والدنمارك وفنلندا وهولندا ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية والسويد.
وأعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، أول من أمس، نشر المزيد من القوات في رفح، ووفقاً للجيش الإسرائيلي، فقد تم استهداف مئات الأهداف وتدمير العديد من الأنفاق، وذكرت الأمم المتحدة أن نحو 600 ألف شخص فروا بالفعل من المدينة الحدودية مع مصر.
وقالت الوزارة، في بيان صحفي اليوم، إن «الاحتلال الإسرائيلي ارتكب تسع مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، ووصل منها إلى المستشفيات 83 شهيداً و105 إصابات خلال الـ24 ساعة الماضية».
وأضافت أنه في «اليوم الـ225 للعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم».
وحذر وزراء خارجية 13 دولة، في خطاب موجَّه إلى إسرائيل، من تنفيذ هجوم عسكري شامل في مدينة رفح في جنوبي قطاع غزة.
وأفادت صحيفة «زود دويتشه تسايتونج، أمس، بأن الموقعين طالبوا أيضاً بتوفير المزيد من المساعدات للشعب الفلسطيني.
ووقع على الخطاب المكوَّن من أربع صفحات- والمؤرخ يوم الأربعاء- جميع الدول الأعضاء في مجموعة السبع الصناعية الكبرى، باستثناء الولايات المتحدة.
وشدد الوزراء، في الخطاب الموجَّه إلى وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، على أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها، وأدانوا هجوم حماس والجماعات الفلسطينية الأخرى في 7 أكتوبر الماضي.
وفي الوقت ذاته، دعوا حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى القيام بكل ما في سلطتها للتخفيف من الأزمة الإنسانية المدمرة والمتفاقمة في قطاع غزة.
ووفقاً لتقرير الصحيفة، فإن الوزراء دعوا أيضاً إسرائيل إلى فتح جميع المعابر الحدودية إلى داخل القطاع الساحلي من أجل دخول المساعدات، بما في ذلك معبر رفح الحدودي مع مصر. وقبل أكثر من أسبوع بقليل، تقدَّم الجيش الإسرائيل من ناحية الشرق باتجاه رفح على الرغم من التحذيرات الدولية القوية.
ومنذ ذلك الوقت، سيطر الجيش الإسرائيلي أيضاً على الجانب الفلسطيني من المعبر الحدودي بين غزة ومصر، وتم إغلاق المعبر الحدودي المهم أمام المساعدات الإنسانية. وتتبادل إسرائيل ومصر الاتهامات في هذا الشأن.
ووقع الخطاب وزراء خارجية دول مجموعة السبع ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا واليابان وكندا، جنباً إلى جنب مع أستراليا والدنمارك وفنلندا وهولندا ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية والسويد.
وأعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، أول من أمس، نشر المزيد من القوات في رفح، ووفقاً للجيش الإسرائيلي، فقد تم استهداف مئات الأهداف وتدمير العديد من الأنفاق، وذكرت الأمم المتحدة أن نحو 600 ألف شخص فروا بالفعل من المدينة الحدودية مع مصر.