بعد الضربات الإسرائيلية التي استهدفت، ليل الأحد، مخيم السلام في منطقة مواصي رفح، وأسفرت عن مقتل عشرات النازحين، جددت إسرائيل قصف المنطقة ما أدى لسقوط قتلى وجرحى.
فقد أعلنت السلطات الصحية في غزة، اليوم الثلاثاء، أن سبعة فلسطينيين على الأقل قتلوا، وأصيب العشرات في ضربات جوية إسرائيلية جديدة على منطقة المواصي التي تضم خياماً تؤوي نازحين.
فيما كشف مسعفون وسكان أن الضربات الجديدة استهدفت خياما لأسر نازحة في المواصي بينما ذكرت وسائل إعلام تابعة لحركة حماس أن عدد القتلى بلغ 20.
اشتباكات عنيفة
في موازاة ذلك، أكد شهود عيان "تمركز" دبابات إسرائيلية وسط مدينة رفح في ظل أنباء عن قتال عنيف مع مقاتلي حماس.
وأفاد مراسل العربية/الحدث باندلاع اشتباكات عنيفة بمحيط مبنى بلدية رفح.
وكانت إسرائيل شنت هجوما بريا على رفح حيث يتواجد 1.4 مليون مدني فلسطيني مطلع الشهر الجاري. وسيطرت في السابع من مايو على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي مع مصر.
في حين تصاعدت التحذيرات العربية والدولية من اجتياح المدينة، لاسيما ألا مناطق آمنة يلجـأ إليها سكان رفح بعد أن نزحوا نحو 6 أو 7 مرات منذ تفجر الحرب الإسرائيلية على القطاع في السابع من أكتوبر، حسب تأكيدات الأمم المتحدة.
يذكر أن منطقة المواصي في خان يونس أصبحت إحدى أهم الوجهات التي يقصدها العائدون من رفح، بعد أن أصدرت إسرائيل أمرا بالإخلاء لمناطق في رفح إلى تلك المنطقة.
فقد أعلنت السلطات الصحية في غزة، اليوم الثلاثاء، أن سبعة فلسطينيين على الأقل قتلوا، وأصيب العشرات في ضربات جوية إسرائيلية جديدة على منطقة المواصي التي تضم خياماً تؤوي نازحين.
فيما كشف مسعفون وسكان أن الضربات الجديدة استهدفت خياما لأسر نازحة في المواصي بينما ذكرت وسائل إعلام تابعة لحركة حماس أن عدد القتلى بلغ 20.
اشتباكات عنيفة
في موازاة ذلك، أكد شهود عيان "تمركز" دبابات إسرائيلية وسط مدينة رفح في ظل أنباء عن قتال عنيف مع مقاتلي حماس.
وأفاد مراسل العربية/الحدث باندلاع اشتباكات عنيفة بمحيط مبنى بلدية رفح.
وكانت إسرائيل شنت هجوما بريا على رفح حيث يتواجد 1.4 مليون مدني فلسطيني مطلع الشهر الجاري. وسيطرت في السابع من مايو على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي مع مصر.
في حين تصاعدت التحذيرات العربية والدولية من اجتياح المدينة، لاسيما ألا مناطق آمنة يلجـأ إليها سكان رفح بعد أن نزحوا نحو 6 أو 7 مرات منذ تفجر الحرب الإسرائيلية على القطاع في السابع من أكتوبر، حسب تأكيدات الأمم المتحدة.
يذكر أن منطقة المواصي في خان يونس أصبحت إحدى أهم الوجهات التي يقصدها العائدون من رفح، بعد أن أصدرت إسرائيل أمرا بالإخلاء لمناطق في رفح إلى تلك المنطقة.