قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، مارتن غريفيثس، اليوم الأحد، إن مشاهد القتل والدمار في مخيم النصيرات، عقب العملية الإسرائيلية التي أسفرت عن مقتل 200 وإصابة 400 من المدنيين الفلسطينيين، تثبت أن كل يوم تستمر فيه هذه الحرب "تزداد بشاعة".
وأضاف عبر منصة "إكس" أن "مخيم النصيرات اليوم مركز الفاجعة التي لا يزال المدنيون الفلسطينيون يقاسونها".
ودعا غريفيثس إلى إطلاق سراح جميع المحتجزين في غزة وحماية كل المدنيين و"إنهاء هذه المعاناة الجماعية الآن".
وأعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة بمخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس "بمجزرة" راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين، داعيا لعقد جلسة لمجلس الأمن الدولي لبحث تداعياتها.
وقال الجيش في بيان إن المحتجزين الإسرائيليين في صحة جيدة، مشيرا إلى أنهم أسروا على أيدي مسلحي حماس والفصائل الأخرى خلال هجوم السابع من أكتوبر الماضي.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل ستستعيد جميع المحتجزين لدى حماس، لافتا إلى أن "عملية تحرير الرهائن كانت معقدة، وأن الجيش قادر على الوصول إلى كل مكان في غزة".
وكرر وزير الدفاع يوآف غالانت كلمات نتنياهو قائلا إن الجيش سيواصل القتال في غزة حتى إعادة جميع المحتجزين.
وأسفر هجوم حماس عن مقتل نحو 1200 شخص، وفقا للسلطات الإسرائيلية، وأدى القصف والغزو الإسرائيلي اللاحق لقطاع غزة إلى مقتل ما لا يقل عن 36,801 فلسطيني، وفقا لأحدث إحصاء من وزارة الصحة في غزة.
واقتاد المسلحون الفلسطينيون نحو 250 أسيراً إلى غزة في السابع من أكتوبر. وتم إطلاق سراح ما يزيد على 100 منهم مقابل الإفراج عن 240 سجين فلسطيني في إسرائيل خلال هدنة استمرت أسبوعا في نوفمبر. ويتبقى الآن 116 رهينة في غزة وفقا للإحصائيات الإسرائيلية، من بينهم 40 على الأقل أعلنت السلطات الإسرائيلية مقتلهم.
وأضاف عبر منصة "إكس" أن "مخيم النصيرات اليوم مركز الفاجعة التي لا يزال المدنيون الفلسطينيون يقاسونها".
ودعا غريفيثس إلى إطلاق سراح جميع المحتجزين في غزة وحماية كل المدنيين و"إنهاء هذه المعاناة الجماعية الآن".
وأعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة بمخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس "بمجزرة" راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين، داعيا لعقد جلسة لمجلس الأمن الدولي لبحث تداعياتها.
وقال الجيش في بيان إن المحتجزين الإسرائيليين في صحة جيدة، مشيرا إلى أنهم أسروا على أيدي مسلحي حماس والفصائل الأخرى خلال هجوم السابع من أكتوبر الماضي.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل ستستعيد جميع المحتجزين لدى حماس، لافتا إلى أن "عملية تحرير الرهائن كانت معقدة، وأن الجيش قادر على الوصول إلى كل مكان في غزة".
وكرر وزير الدفاع يوآف غالانت كلمات نتنياهو قائلا إن الجيش سيواصل القتال في غزة حتى إعادة جميع المحتجزين.
وأسفر هجوم حماس عن مقتل نحو 1200 شخص، وفقا للسلطات الإسرائيلية، وأدى القصف والغزو الإسرائيلي اللاحق لقطاع غزة إلى مقتل ما لا يقل عن 36,801 فلسطيني، وفقا لأحدث إحصاء من وزارة الصحة في غزة.
واقتاد المسلحون الفلسطينيون نحو 250 أسيراً إلى غزة في السابع من أكتوبر. وتم إطلاق سراح ما يزيد على 100 منهم مقابل الإفراج عن 240 سجين فلسطيني في إسرائيل خلال هدنة استمرت أسبوعا في نوفمبر. ويتبقى الآن 116 رهينة في غزة وفقا للإحصائيات الإسرائيلية، من بينهم 40 على الأقل أعلنت السلطات الإسرائيلية مقتلهم.