الجماهيرية
دعا آمر قوة الإسناد بـ"عملية بركان الغضب" ناصر عمار إلى الانضمام لصاحب مشروع "ليبيا الغد" سيف الإسلام القذافي تحت مظلة الوطن الواحد لتحرير ليبيا.
وأكد ناصر عمار حاجة ليبيا لثورة يقودها الشعب ضد الاحتلال والقواعد الأجنبية والتدخل السافر في قرارات الدولة السياسية والسيادية.
كما أكد الحاجة للالتفاف حول أبطال همهم هو الوطن لتوحيد ليبيا والخروج بها من هذا الوضع الراهن البائس الذي تعيشه ليبيا اليوم.
وأوضح آمر قوة الإسناد بـ"عملية بركان الغضب" أن الوصول لهذا يجب أن يتم عبر التصالح مع النظام السابق والمتمثل في مشروع "ليبيا الغد" برعاية سيف الإسلام القذافي والانطلاق لتحرير ليبيا من دنس الاستعمار والفاسدين.
وشدد على ضرورة الإفراج عن كل سجناء النظام السابق وتمكين الخبرات منهم لتولي المناصب المناسبة لوضع حد لهذا الانزلاق الخطير نحو الهاوية ومن ثم الدعم الكامل من الشعب لمشروع المصالحة وقطع الطريق عن المتربصين به والذين يتعمدون وضع العصا في العجلة والزحف على أماكن تواجدهم والإطاحة بهم.
وأكد أن الساسة في ليبيا الآن هم شلة من الخونة ليس من مصلحتهم قيام الدولة وعودة سيف الإسلام خوفا من المحاكمة والمحاسبة.
وأفاد ناصر عمار بأن سقوط رموز الخيانة والعمالة مرهون باستفاقة الشعب.
دعا آمر قوة الإسناد بـ"عملية بركان الغضب" ناصر عمار إلى الانضمام لصاحب مشروع "ليبيا الغد" سيف الإسلام القذافي تحت مظلة الوطن الواحد لتحرير ليبيا.
وأكد ناصر عمار حاجة ليبيا لثورة يقودها الشعب ضد الاحتلال والقواعد الأجنبية والتدخل السافر في قرارات الدولة السياسية والسيادية.
كما أكد الحاجة للالتفاف حول أبطال همهم هو الوطن لتوحيد ليبيا والخروج بها من هذا الوضع الراهن البائس الذي تعيشه ليبيا اليوم.
وأوضح آمر قوة الإسناد بـ"عملية بركان الغضب" أن الوصول لهذا يجب أن يتم عبر التصالح مع النظام السابق والمتمثل في مشروع "ليبيا الغد" برعاية سيف الإسلام القذافي والانطلاق لتحرير ليبيا من دنس الاستعمار والفاسدين.
وشدد على ضرورة الإفراج عن كل سجناء النظام السابق وتمكين الخبرات منهم لتولي المناصب المناسبة لوضع حد لهذا الانزلاق الخطير نحو الهاوية ومن ثم الدعم الكامل من الشعب لمشروع المصالحة وقطع الطريق عن المتربصين به والذين يتعمدون وضع العصا في العجلة والزحف على أماكن تواجدهم والإطاحة بهم.
وأكد أن الساسة في ليبيا الآن هم شلة من الخونة ليس من مصلحتهم قيام الدولة وعودة سيف الإسلام خوفا من المحاكمة والمحاسبة.
وأفاد ناصر عمار بأن سقوط رموز الخيانة والعمالة مرهون باستفاقة الشعب.