أعلنت وكالة الأنباء الرسمية التابعة للنظام السوري "سانا"، الاثنين، ارتفاع عدد قتلى "الغارات الإسرائيلية" على مناطق وسط البلاد، إلى 14 شخصا، فيما أصيب 43، لافتة إلى وجود 6 حالات خطيرة بين الجرحى.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، قد قال في وقت سابق، إن 7 أشخاص على الأقل، بينهم 3 مدنيين سوريين، قتلوا ليل الأحد، جراء "غارات إسرائيلية" استهدفت مواقع عسكرية في ريف حماة، وسط البلاد.
وصعدت إسرائيل غاراتها على ما تصفها بـ"أهداف مرتبطة بإيران" في سوريا، منذ الهجوم الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر.
واستهدفت إسرائيل أيضا قطعاً عسكرية ومنظومات دفاع جوي تابعة لجيش النظام السوري.
قالت القيادة المركزية الأميركية الاثنين إنها ألقت أمس الأحد القبض على خالد أحمد الدندل الذي يقدم الدعم لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، والذي تشير تقديراتها إلى أنه "يساند جهود مقاتلي التنظيم المعتقلين" بعد فراره من أحد مراكز الاحتجاز في الرقة في سوريا.
وقال مصدران في المنطقة، إن "مركزا عسكريا رئيسيا للأبحاث الخاصة بإنتاج أسلحة كيماوية، يقع بالقرب من مصياف، تعرض للقصف عدة مرات"، حسب وكالة رويترز.
ويُعتقد أن المركز يضم فريقا من الخبراء العسكريين الإيرانيين، المشاركين في إنتاج أسلحة.
وقالت وسائل الإعلام الرسمية السورية، إن القصف تسبب في اندلاع حريقين، وإن فرق الإطفاء تعمل على إخمادهما.
منذ بداية الحرب في غزة، كثفت إسرائيل غاراتها الجوية على الأهداف في سوريا، مستهدفة الجماعات المسلحة وخطوط الإمداد.
ولم يصدر أي تعليق من إسرائيل، التي لا تعلق عادة على تقارير عن الضربات في سوريا.
وفي الهجوم الأبرز على سوريا منذ الحرب في غزة، قصفت ما يعتقد أنها طائرات حربية إسرائيلية، القنصلية الإيرانية في دمشق في أبريل، وهو الهجوم الذي قالت إيران إنه أدى إلى مقتل 7 مستشارين عسكريين، بينهم 3 من كبار القادة.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، قد قال في وقت سابق، إن 7 أشخاص على الأقل، بينهم 3 مدنيين سوريين، قتلوا ليل الأحد، جراء "غارات إسرائيلية" استهدفت مواقع عسكرية في ريف حماة، وسط البلاد.
وصعدت إسرائيل غاراتها على ما تصفها بـ"أهداف مرتبطة بإيران" في سوريا، منذ الهجوم الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر.
واستهدفت إسرائيل أيضا قطعاً عسكرية ومنظومات دفاع جوي تابعة لجيش النظام السوري.
قالت القيادة المركزية الأميركية الاثنين إنها ألقت أمس الأحد القبض على خالد أحمد الدندل الذي يقدم الدعم لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، والذي تشير تقديراتها إلى أنه "يساند جهود مقاتلي التنظيم المعتقلين" بعد فراره من أحد مراكز الاحتجاز في الرقة في سوريا.
وقال مصدران في المنطقة، إن "مركزا عسكريا رئيسيا للأبحاث الخاصة بإنتاج أسلحة كيماوية، يقع بالقرب من مصياف، تعرض للقصف عدة مرات"، حسب وكالة رويترز.
ويُعتقد أن المركز يضم فريقا من الخبراء العسكريين الإيرانيين، المشاركين في إنتاج أسلحة.
وقالت وسائل الإعلام الرسمية السورية، إن القصف تسبب في اندلاع حريقين، وإن فرق الإطفاء تعمل على إخمادهما.
منذ بداية الحرب في غزة، كثفت إسرائيل غاراتها الجوية على الأهداف في سوريا، مستهدفة الجماعات المسلحة وخطوط الإمداد.
ولم يصدر أي تعليق من إسرائيل، التي لا تعلق عادة على تقارير عن الضربات في سوريا.
وفي الهجوم الأبرز على سوريا منذ الحرب في غزة، قصفت ما يعتقد أنها طائرات حربية إسرائيلية، القنصلية الإيرانية في دمشق في أبريل، وهو الهجوم الذي قالت إيران إنه أدى إلى مقتل 7 مستشارين عسكريين، بينهم 3 من كبار القادة.