أعلن الائتلاف الوطني السوري المعارض، إنه وثق قتل 823 شخص في سوريا، و911 خرق للهدنة من قوات النظام والميليشيات المساندة لها، منذ دخولها حيز التنفيذ 31 ديسمبر 2016.
وذكر الائتلاف، أن قوات النظام خرقت الهدنة مستهدفة المناطق السكنية، وأماكن الاشتباكات مع الجيش السوري الحر، في حين سجل بين الخروقات 114 خرقا مشتركا لقوات النظام والميليشيات الإيرانية وميليشيا حزب الله اللبناني.
وأضاف أن الميليشيات المساندة خرقت الاتفاق لوحدها 11 مرة مستهدفة بلدات مضايا وبقين ومنطقة الزبداني بريف دمشق الغربي، كما لفت إلى أن أهم الخروقات كانت في منطقة وادي بردى بالريف نفسه، ما أدى لإجبار السكان على الخروج نحو إدلب.
الى ذلك قالت فصائل الجيش السوري الحر أنها تمكَّنت من إفشال هجوم مكثف لتنظيم داعش في درعا جنوبي سوريا، حيث تركَّز الهجوم على مناطق بلدة عين ذكر وسد حسم الجولان في حوض اليرموك.
وفي ريف دمشق جددت قوات النظام مدعومة بميليشيات أجنبية، خلال الساعات الماضية، محاولة اقتحام الغوطة الشرقية بريف دمشق، وسط قصف على مناطق متفرقة فيها، في خرق جديد للهدنة المتفق عليها.
وقالت مصادر عسكرية معارضة إن قوات الاسد وميليشياتها حاولت اقتحام المنطقة من جهة بلدة حزرما وطريق دمشق - حمص الدولي، عقب تمهيد مدفعي مكثف تصدت له فصائل المعارضة
وقال الدفاع المدني في ريف دمشق، إن بلدة حزرما تعرضت لقصف مدفعي، تزامناً مع سقوط صاروخ أرض - أرض مصدره مطاري مرج السلطان ودمشق الدولي. كما طال قصف مماثل مدن دوما وحرستا وعين ترما وبلدات النشابية والزريقية وجسرين، دون وقوع إصابات، حسب الدفاع المدني.
وذكر الائتلاف، أن قوات النظام خرقت الهدنة مستهدفة المناطق السكنية، وأماكن الاشتباكات مع الجيش السوري الحر، في حين سجل بين الخروقات 114 خرقا مشتركا لقوات النظام والميليشيات الإيرانية وميليشيا حزب الله اللبناني.
وأضاف أن الميليشيات المساندة خرقت الاتفاق لوحدها 11 مرة مستهدفة بلدات مضايا وبقين ومنطقة الزبداني بريف دمشق الغربي، كما لفت إلى أن أهم الخروقات كانت في منطقة وادي بردى بالريف نفسه، ما أدى لإجبار السكان على الخروج نحو إدلب.
الى ذلك قالت فصائل الجيش السوري الحر أنها تمكَّنت من إفشال هجوم مكثف لتنظيم داعش في درعا جنوبي سوريا، حيث تركَّز الهجوم على مناطق بلدة عين ذكر وسد حسم الجولان في حوض اليرموك.
وفي ريف دمشق جددت قوات النظام مدعومة بميليشيات أجنبية، خلال الساعات الماضية، محاولة اقتحام الغوطة الشرقية بريف دمشق، وسط قصف على مناطق متفرقة فيها، في خرق جديد للهدنة المتفق عليها.
وقالت مصادر عسكرية معارضة إن قوات الاسد وميليشياتها حاولت اقتحام المنطقة من جهة بلدة حزرما وطريق دمشق - حمص الدولي، عقب تمهيد مدفعي مكثف تصدت له فصائل المعارضة
وقال الدفاع المدني في ريف دمشق، إن بلدة حزرما تعرضت لقصف مدفعي، تزامناً مع سقوط صاروخ أرض - أرض مصدره مطاري مرج السلطان ودمشق الدولي. كما طال قصف مماثل مدن دوما وحرستا وعين ترما وبلدات النشابية والزريقية وجسرين، دون وقوع إصابات، حسب الدفاع المدني.